لم يستفق المحللون من فوبيا ما سمّي الإسلام السياسي وصراع الأديان والحضارات الذي قيل إنّ العالم يعيشه اليوم، حتى جاءهم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بالنموذج المسيحي السياسي، في الدولة الأقوى في العالم، وينظر إليها أماً للديمقراطية ومدافعة عن العلمانية.