قالت الحكومة اليابانية إن قمة مجموعة السبع المرتقبة يجب أن ترسل إشارة واضحة إلى استعدادها لاتخاذ خطوات لدعم الاقتصاد العالمي الضعيف.
وأضافت الحكومة، اليوم الجمعة، أنها ستعقد اجتماعين لخبراء اقتصاديين وماليين عالميين في السابع والثالث عشر من أبريل/نيسان.
وستدعو الحكومة خبراء مثل جان تيرول الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد إلى الاجتماع الأول ورئيس منظمة التعاون الاقتصادي أنجيل جوريا إلى الاجتماع الثاني.
وعقدت اليابان بالفعل سلسلة اجتماعات للجنة حكومية شكلها رئيس الوزراء شينزو آبي، لمناقشة الاقتصاد العالمي استعدادا لقمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى التي تستضيفها في مايو/ أيار.
وقال المتحدث باسم رئيس الوزراء الياباني، ياسوهيسا كاوامورا، إن الضعف في اقتصادات دول مجموعة العشرين والاقتصادات الناشئة، وخصوصا في الصين، من المتوقع أن يستمر في 2016 و2017.
وأبلغ كاوامورا الصحافيين على هامش قمة للأمن النووي في واشنطن أنه بالنظر إلى هذا الضعف فإن اجتماع مجموعة السبع ينبغي أن يرسل "رسالة واضحة إلى العالم حتى تقدم تلك الدول مساهمة في النمو المستدام للاقتصاد العالمي."
وقال إن قمة مجموعة السبع يجب أيضا أن تتناول "بطريقة استراتيجية" قضايا مثل الإرهاب العالمي وروسيا والصراع في أوكرانيا والتهديد الذي تمثله الطموحات النووية لكوريا الشمالية.
وتضم مجموعة السبع الولايات المتحدة واليابان وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وكندا بعد أن استبعدت روسيا من مجموعة الثماني في 2014 في أعقاب ضم موسكو لشبه جزيرة القرم.
وتوقع صندوق النقد الدولي في يناير كانون الثاني الماضي، أن نمو الاقتصاد العالمي من المرجح أن يرتفع إلى 3.4% هذا العام وإلى 3.6% في 2017 من 3.1% في 2015. والتوقعات للعامين الحالي والقادم كليهما جرى تعديلها بالخفض.
اقــرأ أيضاً
وأضافت الحكومة، اليوم الجمعة، أنها ستعقد اجتماعين لخبراء اقتصاديين وماليين عالميين في السابع والثالث عشر من أبريل/نيسان.
وستدعو الحكومة خبراء مثل جان تيرول الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد إلى الاجتماع الأول ورئيس منظمة التعاون الاقتصادي أنجيل جوريا إلى الاجتماع الثاني.
وعقدت اليابان بالفعل سلسلة اجتماعات للجنة حكومية شكلها رئيس الوزراء شينزو آبي، لمناقشة الاقتصاد العالمي استعدادا لقمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى التي تستضيفها في مايو/ أيار.
وقال المتحدث باسم رئيس الوزراء الياباني، ياسوهيسا كاوامورا، إن الضعف في اقتصادات دول مجموعة العشرين والاقتصادات الناشئة، وخصوصا في الصين، من المتوقع أن يستمر في 2016 و2017.
وأبلغ كاوامورا الصحافيين على هامش قمة للأمن النووي في واشنطن أنه بالنظر إلى هذا الضعف فإن اجتماع مجموعة السبع ينبغي أن يرسل "رسالة واضحة إلى العالم حتى تقدم تلك الدول مساهمة في النمو المستدام للاقتصاد العالمي."
وقال إن قمة مجموعة السبع يجب أيضا أن تتناول "بطريقة استراتيجية" قضايا مثل الإرهاب العالمي وروسيا والصراع في أوكرانيا والتهديد الذي تمثله الطموحات النووية لكوريا الشمالية.
وتضم مجموعة السبع الولايات المتحدة واليابان وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وكندا بعد أن استبعدت روسيا من مجموعة الثماني في 2014 في أعقاب ضم موسكو لشبه جزيرة القرم.
وتوقع صندوق النقد الدولي في يناير كانون الثاني الماضي، أن نمو الاقتصاد العالمي من المرجح أن يرتفع إلى 3.4% هذا العام وإلى 3.6% في 2017 من 3.1% في 2015. والتوقعات للعامين الحالي والقادم كليهما جرى تعديلها بالخفض.