قالت شركة الخطوط الجوية التونسية (حكومية)، اليوم الإثنين، إن حركة المسافرين على متن أسطولها سجلت ارتفاعاً خلال عام 2016 بنسبة قدرت بنحو 9%، على أساس سنوي.
وتتمثل أهم المؤشرات التي سجلتها الشركة في عام 2016، في تطوّر حركة المسافرين، إذ ارتفع عدد المسافرين من 2.743.653 إلى 2.989.552 مسافراً، إضافة إلى ارتفاع الحركة المنتظمة بنسبة 10.1%.
وذكرت الشركة، في بيان، أنها سجلت تطوّراً في نشاطها إلى السوق الأوروبية، إذ استحوذت السوق الأوروبية على نحو 74.6% من النشاط الإجمالي لحركة الطيران مقابل 14.3 للسوق الأفريقية و10.4% لدول الشرق الأوسط.
وتعتبر الخطوط التونسية من أكبر الشركات الحكومية التونسية التي تواجه صعوبات مالية أثرت في السنوات السابقة على نوعية خدماتها، فضلاً عن الاضطرابات الاجتماعية التي عاشتها.
ووقعت الخطوط التونسية في بداية شهر سبتمبر/أيلول الماضي مع شريكتها "أيرباص" عقداً لشراء خمس طائرات من الجيل الجديد من نوع NEO A 320، وذلك بعد سلسلة من المفاوضات انطلقت منذ شهر فبراير/شباط 2016.
وتسعى الخطوط التونسية إلى تجديد أسطول الخطوط التونسية، فضلاً عن تطوير سياستها التجارية بما يتماشى مع تطور المؤشرات الاقتصادية العالمية والوضع الأمني للبلاد وخياراتها الاستراتيجية.
وستتمكّن هذه الطائرات من تطوير شبكة الناقلة الوطنية نحو أفريقيا وأوروبا الشمالية عبر فتح خطوط جديدة.
وتتمثل أهم المؤشرات التي سجلتها الشركة في عام 2016، في تطوّر حركة المسافرين، إذ ارتفع عدد المسافرين من 2.743.653 إلى 2.989.552 مسافراً، إضافة إلى ارتفاع الحركة المنتظمة بنسبة 10.1%.
وذكرت الشركة، في بيان، أنها سجلت تطوّراً في نشاطها إلى السوق الأوروبية، إذ استحوذت السوق الأوروبية على نحو 74.6% من النشاط الإجمالي لحركة الطيران مقابل 14.3 للسوق الأفريقية و10.4% لدول الشرق الأوسط.
وتعتبر الخطوط التونسية من أكبر الشركات الحكومية التونسية التي تواجه صعوبات مالية أثرت في السنوات السابقة على نوعية خدماتها، فضلاً عن الاضطرابات الاجتماعية التي عاشتها.
ووقعت الخطوط التونسية في بداية شهر سبتمبر/أيلول الماضي مع شريكتها "أيرباص" عقداً لشراء خمس طائرات من الجيل الجديد من نوع NEO A 320، وذلك بعد سلسلة من المفاوضات انطلقت منذ شهر فبراير/شباط 2016.
وتسعى الخطوط التونسية إلى تجديد أسطول الخطوط التونسية، فضلاً عن تطوير سياستها التجارية بما يتماشى مع تطور المؤشرات الاقتصادية العالمية والوضع الأمني للبلاد وخياراتها الاستراتيجية.
وستتمكّن هذه الطائرات من تطوير شبكة الناقلة الوطنية نحو أفريقيا وأوروبا الشمالية عبر فتح خطوط جديدة.