تشهد أسعار الورود سنوياً مع اقتراب عيد الحب، الذي يحل اليوم، قفزات نوعية في الأسعار. فعادة يتراوح سعر الوردة بين 50 سنتاً ودولار واحد، إلا أنه في هذه الفترة بالذات، ترتفع الأسعار بأكثر من 50% في العديد من الدول العربية.
ميديا ذات صلة
"ياورد مين يشتريك" ربما هي العبارة المناسبة لرسم واقع الحال في مصر. فالغلاء لم يطاول المأكل والمشرب وحسب، بل أيضاً الورود، إذ إن سعر الوردة قفز في الأيام الأخيرة إلى ما بين 10 و15 جنيهاً أو ما يقارب دولاراً واحداً تقريباً، بحسب النوعية، كما أن أسعار الباقة تراوحت بين 30 و45 جنيهاً. (وكالة الأناضول)
يعتبر عيد الحب في لبنان من أهم المناسبات لكسب الأموال، من جراء بيع الورود. فالأسعار خلال الأيام الماضية ارتفعت، خاصة سعر وردة الجوري الحمراء من دولارين إلى 5 دولارات، وفي بعض المحال إلى 8 دولارات، على اعتبار أنها مستوردة من الخارج. أما بالنسبة إلى أسعار الباقات، فإن السعر يبدأ من 20 دولاراً ويصل إلى
ارتفعت الأسعار في الأردن بشكل مضاعف خلال الأيام الأخيرة، فسعر الوردة ارتفع من 750 فلساً وديناراً إلى نحو 3 دنانير، أو ما يعادل 4 دولارات. (Getty)
في الأراضي الفلسطينية، ارتفعت الأسعار إلى نحو دولارين و3 دولارات للوردة الحمراء، وبحسب التجار، فإن عيد الحب يشكل مناسبة هامة، يرتفع خلالها الطلب، الأمر الذي يؤدي إلى ارتفاع الأسعار. (Getty)
لم يتوقع المواطنون في السعودية ارتفاع أسعار الورد بهذا الشكل، فقد ارتفع سعر الوردة الجورية الحمراء إلى 16 ريالاً ما يوازي 4 دولارات. أما بالنسبة إلى الوردة البيضاء فقد وصل سعرها إلى 10 ريالات، رغم أنها تباع في الايام العادية بسعر 4 و5 ريالات، أو ما يوازي دولاراً تقريباً. (Getty)
تتنوع الأطباق الشعبية التي تزين المائدة العربية، وتختلف أسعارها بين دولة وأخرى، بحسب المكونات من جهة، وأسعار المواد الأولية من جهة أخرى.
نتعرف في هذا التقرير على مكونات وأسعار 7 أطباق شعبية مختلفة في 7 دول عربية.
بحسب trivago، فإن أكثر الوجهات السياحية طلباً في 2017، هي صلالة بسلطنة عمان، حيث ترتفع الحجوزات بشكل لافت، كما تعد شرم الشيخ من أكثر المناطق جذباً للسياح، فيما تحتل مدينة الحمامات بتونس، حيزاً هاماً عند السياح، إذ يقصدها الملايين.
وصلت حدة المنافسة بين الدول في السنوات السابقة، لجهة تشييد أعلى ناطحات السحاب، إلى مستويات قياسية، خصوصاً أن هذا التنافس يحمل معه الكثير من الابتكار في التصاميم والأشكال، حتى باتت ناطحات السحاب مقصد العديد من السياح.