1. الحلويات
الصيف يعني الحر، والحر يعني الحاجة للمثلجات، وعلى الشواطئ يجد العطشان عدداً ملحوظاً من الحلويات والمثلجات الباردة، والتي عادة ما تكون محمولة بين يدي شاب صغير.
2. الألعاب
في فصل الصيف تنتشر كذلك الألعاب الموسمية في عدد من الدول العربية حيث يتم تأجيرها لدقائق ويحرصها بعناية شباب الثانوية الذين يجنون من بسمة طفل قصيرة نقوداً قليلة.
3. فنون الشارع
تنمو هذه الظاهرة ببطء لكنها موجودة، حيث يختار بعض الشباب الاعتماد على مواهبهم في الصيف، سواء تعلق ذلك بالرسم أو الرقص أو العزف، فيعرضون فنونهم أمام جمهور الشارع ويجمعون ما جادت به أريحية الحاضرين.
4. البحارة الموسميون
على السواحل التي تعرف حركة كبيرة للقوارب يتجه تلاميذ وطلاب إلى العمل على ظهرها، سواء في النقل السياحي بين الأنهار والخلجان أو للصيد في المياه العميقة.
5. الاستعداد للدراسة
في أواخر الصيف تشرع العائلات في الاستعداد للعودة إلى المدارس، وهي فترة يستغلها عدد من الطلاب في العمل في تجارة الكتب والأدوات المدرسية، وعادة ما تكون على الأرصفة وفي المحلات القديمة رخيصة الثمن.
6. بيع كل شيء
لا يبيع الطلبة فقط الكتب والأدوات المدرسية، بل يبيعون كل شيء، من الخضار والفواكه على العربات والبسطات إلى الحلويات والوجبات الخفيفة، مروراً بالملابس ومختلف الأكسسوارات، سواء بشكل مستقل برأس مال صغير أو بالعمل لدى محلات أخرى.
7. قابض الحافلات
في دول أخرى يُسمح للشباب بالعمل كجباة وقابضين في الحافلات، ورغم ما في هذا العمل من تعب كبير إلاّ أن عزاءهم دخلٌ ثابت خلال شهر أو شهرين يعينان على بقية الموسم.
8. تدريبات مدرسية
ليس الجميع مضطرين للعمل خارج العام الدراسي، فكثير من المؤسسات في عدد من الدول العربية تفرض على طلابها اجتياز فترة تدريب مدة شهر على الأقل في مؤسسة في نفس مجال دراستهم، والتي إذا لم تنته بوظيفة الأحلام فهي ستنتهي على الأقل بخبرة أعلى وعلامة مضمونة.
9. حرفة الوالد
يعني انتهاء الموسم الدراسي بالنسبة لكثير من الطلبة الارتماء في أحضان المشاريع العائلية، فكم من عائلة تعول على ابنها لحمل المشعل من بعدها، لذا تخضعه لتدريب سنوي خلال الصيف على تحمل المسؤولية بعدهم أو إلى جوارهم بعد نهاية التحصيل.
10. العمل السياحي
في المدن العربية السياحية يشتغل شباب في المجال السياحي، في أعمال مثل الإرشاد أو المطاعم أو الفنادق أو النقل، وكل ذلك طلباً لدخل قليل يكون زاداً لموسم يقترب.