بعد مرور عشرين عاماً على ألبومها الغنائي "ذس إز مي... ذن" This Is Me... Then، أعلنت المغنية والممثلة جنيفر لوبيز، الجمعة، أنها ستصدر العام المقبل جزءاً ثانياً عنوانه "ذس إز مي... ناو" This Is Me... Now، وهو ألبومها الأول منذ 8 سنوات.
وحذفت لوبيز منشورات من حسابها على "إنستغرام" في الآونة الأخيرة، لكنها شاركت مقطعاً مصوراً على المنصة، أعادت فيه نشر صورتها من غلاف ألبومها الذي صدر عام 2002 مرتدية ثوباً وقبعة زهريين، قبل ظهورها بهيئتها الحالية قائلة: "هذه أنا آنذاك.. هذه أنا الآن"، في إشارة إلى عنواني الألبومين.
وكان ألبوم عام 2002 الذي ضمّ أغنيات ناجحة، قد استُلهم من علاقة لوبيز في ذلك الوقت بالممثل بن أفليك. وكان النجمان مخطوبين، لكنهما ألغيا زفافهما في 2003، قبل أن ينفصلا بعدها ببضعة أشهر.
وأعادا إحياء قصة حبهما مرة أخرى العام الماضي، وتزوجا في الصيف.
وفي منشورها على "إنستغرام"، ذكرت لوبيز عناوين الأغنيات التي يضمها الألبوم وعددها 13، من ضمنها أغنية "دير بن بارت تو" Dear Ben pt. 2.
(رويترز، العربي الجديد)