قد يقرأ المشاهد الروسي أن صالة سينما تعرض فيلماً قصيراً، لكن في الحقيقة هذا ليس سوى ستار لعرض "باربي" في الصالة، بطريقة تتخطى القيود المفروضة على روسيا بعد غزو أوكرانيا.
هل هناك رغبة فعلية في مخاطبة الداخل المصري، والعربي والعالمي، بأفلامٍ كهذه، عن الجيش المصري وبطولاته؟ هل هناك رغبة في تذكير وتنشيط ذاكرة أجيال عاصرت الحرب؟
في احتفالات عدّة سابقة بالذكرى السنوية لـ"حرب أكتوبر" (6 ـ 25 أكتوبر/تشرين الأول 1973)، أقلّه في أعوامٍ قليلة فائتة، تُستعاد شخصية رجل أعمال مصري، وتُطرح تساؤلات عن دوره في تلك الحرب أساساً، من دون إجاباتٍ حاسمة، أو وافية على الأقلّ.
في سبتمبر/أيلول 2018، عرضت "نتفليكس" فيلم "الملاك" لأريئيل فِرومن، عن سيناريو كتبه ديفيد أراتا (أبناء الرجال) باقتباس عن مؤلف أوري بار ـ جوزيف "الملاك: الجاسوس المصري الذي أنقذ إسرائيل" طبعت تأثيراً كبيراَ على "حرب أكتوبر": أشرف مروان.
استأنف الممثلون المضربون ورؤساء استديوهات هوليوود مفاوضاتهم، أمس الأربعاء، في لقاء من شأنه إحياء الآمال باستئناف إنتاج الأفلام والمسلسلات بعد توقّف طويل إزاء الإضراب الذي يشهده القطاع.