خلال أيام أربعة متتالية من الاحتفالات بمرور الذكرى السبعين على تولّي الملكة إليزابيث الثانية منصبها، شهدت لندن عروضاً موسيقية متنوعة، يستعيد بعضها كلاسيكيات من الموسيقى البريطانية، وبعضها الآخر يسعى إلى التماهي مع راهن البلاد التي تعرف تنوعاً شعبياً.