أثار معلّم في حي بروكلين بمدينة نيويورك الأميركية غضباً وانتقاداً، بعدما نشر تعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي تقول: "دعوا غزة تحترق" و"ليس هناك أبرياء" فيها.
تواجه شركة التكنولوجيا العملاقة "ميتا"، مالكة "فيسبوك ومواقع أخرى، دعوى قضائية جديدة تتّهمها بالتغاضي عن إنشاء أطفال لحسابات عبر منصاتها. كما أنّها تلقت ملايين الشكاوى حول المستخدمين القاصرين على "إنستغرام"، من دون أن تكشف عن ذلك.
في شمال نيجيريا، تعتمد الشرطة الإسلامية أسلوباً يقوم على النصح والإرشاد مع المؤثرين لمكافحة "المحتوى غير الأخلاقي" على شبكات التواصل الاجتماعي، في موقف جديد يتعارض مع سياسة القمع التي اعتادت اعتمادها، لكنها تجد صعوبة في إقناع الرأي العام بذلك.
لجأ مغردون عرب، من سياسيين وناشطين وصحافيين، إلى مواقع التواصل الاجتماعي، للتعليق على تصريحات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي أعلن استعداده للموافقة على "وجود دولة فلسطينية منزوعة السلاح".
بإغلاقها أخيراً، تنضم منصة Omegle إلى متحف التطبيقات والخدمات المنقرضة. لم تخضع Omegle للرقابة التي تخضع لها وسائل التواصل الاجتماعي. منصة تنتمي إلى زمن كان الإنترنت فيه فضاءً مفتوحاً، وخطراً أحياناً.
حُذف أكثر من 90 في المائة من المحتوى المؤيد للفلسطينيين منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول على وسائل التواصل الاجتماعي، بناءً على طلب سلطات الاحتلال الإسرائيلي.
أحيت مقاطع فيديو نُشرت أخيراً، وهي مسجلة بكاميرات مراقبة خلال اقتحام مبنى الكابيتول الأميركي في السادس من يناير/ كانون الثاني 2021، نظريات مؤامرة قديمة يساهم في تغذيتها بعض الإعلاميين والمسؤولين المحافظين على شبكات التواصل الاجتماعي.
تروّج مقاطع فيديو شوهدت آلاف المرات عبر "فيسبوك" مزايا منتجات للتنحيف أو مُعالِجة لمرض السكري، من خلال استغلال صورة نجوم برامج تلفزيونية من القنوات الأميركية كـ"سي بي إس" و"سي أن أن".