أعدمت "هيئة تحرير الشام"، اليوم الخميس، ستة أشخاص في محافظتي حلب وإدلب، شمال غربي سورية، بتهمة التخابر والتعامل مع تنظيم "داعش" الإرهابي والنظام السوري.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، إن "تحرير الشام" أعدمت شاباً في الساحة العامة ببلدة تلمنس قرب مدينة معرة النعمان، جنوب إدلب، بتهمة التخابر والعمالة لقوات النظام.
وذكرت وسائل إعلام تابعة للهيئة أن الأخيرة أعدمت خمسة شبان غرب مدينة حلب بتهمتي الانتماء لتنظيم "داعش" وتنفيذ عمليات اغتيال.
وتتكرر في إدلب وحلب حالات الإعدام بتهم التعامل مع "داعش" وتنفيذ عمليات تفجيرية واغتيالات بحق مدنيين وقياديين في المعارضة.
وفي الآونة الأخيرة، شنّت الجبهة الوطنية للتحرير، التابعة للجيش السوري الحر، وهيئة تحرير الشام، حملات اعتقال بحق منتسبين لـ"داعش" ومتعاونين مع قوات النظام العسكرية في حلب وإدلب.
وفي سياق منفصل، نقلت قوات النظام السوري جزءاً من عتادها العسكري من النقاط المنتشرة على أطراف إدلب إلى مطار مدينة حماة العسكري.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الاتفاق التركي - الروسي، الذي ينص على تجنيب إدلب أي عمل عسكري من قبل النظام وداعميه.
وقالت مصادر محلية إن قوات النظام سحبت نحو 30 بالمئة من عتادها العسكري الموجود في عدد من النقاط القريبة من محافظة إدلب، ونقلتها إلى مطار حماة العسكري.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، إن "تحرير الشام" أعدمت شاباً في الساحة العامة ببلدة تلمنس قرب مدينة معرة النعمان، جنوب إدلب، بتهمة التخابر والعمالة لقوات النظام.
وذكرت وسائل إعلام تابعة للهيئة أن الأخيرة أعدمت خمسة شبان غرب مدينة حلب بتهمتي الانتماء لتنظيم "داعش" وتنفيذ عمليات اغتيال.
وتتكرر في إدلب وحلب حالات الإعدام بتهم التعامل مع "داعش" وتنفيذ عمليات تفجيرية واغتيالات بحق مدنيين وقياديين في المعارضة.
وفي الآونة الأخيرة، شنّت الجبهة الوطنية للتحرير، التابعة للجيش السوري الحر، وهيئة تحرير الشام، حملات اعتقال بحق منتسبين لـ"داعش" ومتعاونين مع قوات النظام العسكرية في حلب وإدلب.
وفي سياق منفصل، نقلت قوات النظام السوري جزءاً من عتادها العسكري من النقاط المنتشرة على أطراف إدلب إلى مطار مدينة حماة العسكري.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الاتفاق التركي - الروسي، الذي ينص على تجنيب إدلب أي عمل عسكري من قبل النظام وداعميه.
وقالت مصادر محلية إن قوات النظام سحبت نحو 30 بالمئة من عتادها العسكري الموجود في عدد من النقاط القريبة من محافظة إدلب، ونقلتها إلى مطار حماة العسكري.