أثّرت الأمطار الغزيرة سلباً في حياة آلاف النازحين، وفاقمت معاناتهم في المخيمات بمنطقة إدلب، شمال غربيّ سورية. وخلّفت الأمطار الغزيرة، التي هطلت طوال يوم أمس الأربعاء، أضراراً في خيم ومقتنيات النازحين الفارين من هجمات نظام الأسد.
حولّت موجة الحر التي يتعرض لها قطاع غزة، خيم النزوح في دير البلح وسط القطاع إلى جحيم، لا سيما مع انعدام وسائل التبريد التي كانت تضمنها المنازل والكهرباء، ومع نقص شديد في
يصطف عشرات النازحين في مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، في طوابير طويلة لساعات، من أجل الحصول على مياه الشرب، مع استمرار الحرب الإسرائيلية المدمرة منذ السابع من أكتوبر/تشرين
يكافح الفلسطينيون النازحون في خيم بسيطة بمدينة دير البلح في قطاع غزة ضد الظروف السيئة بسبب الأمطار الغزيرة والسيول، حيث تزيد النفايات المتجمعة في برك المياه المشكلة جراء
يدفع برد الشتاء القارس النازحين في محافظة إدلب، شمال غرب سورية، إلى جمع المخلفات وحرقها لتوفير التدفئة، ما يؤدي إلى مخاطر صحية، من بينها إصابة الأطفال بأمراض صدرية