نظمت جمعية "التعاونية" (شبابية مجتمعية) مبادرة "البحر إلنا (لنا)"، والتي تضمنت عرض أفلام في الهواء الطلق في إطار توفير "سينما مفتوحة" للفلسطينيين، الذين حُرموا من دور عرض السينما في قطاع غزة منذ اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987. وبدأت السينما في الظهور في القطاع منذ بداية أربعينيات القرن الماضي مواكبة للنشاط الثقافي والفني الذي نشط آنذاك. ويضم القطاع عدداً من دور السينما تراوح بين 5-10، وفق مسؤولين ومخرجين فلسطينيين، فيما بدأت أعدادها بالتراجع مع بداية الانتفاضة.
المزيد في منوعات