يعاني المهجَّرون في شمال قطاع غزة إلى جنوبها من نقص حاد في الغذاء، حيث تستمر الهجمات الإسرائيلية. وتواجه مدينة رفح، التي أصبحت ملجأً لعشرات الآلاف من المهجرين، تحديات متزايدة في الحصول على الغذاء. وينتظر الأطفال والأهالي في الطابور عدة ساعات للحصول على بعض الطعام، الذي أعدّه متطوعون للعائلات الفلسطينية.