أبرز ألعاب الفيديو في 2017

1. "رد ديد ريديمبشن"  

لم تحدّث لعبة "رد ديد ريديمبشن" Red Dead Redemption منذ سبعة أعوام، لكن سيشهد اللاعبون عام 2017 تحديثاً جديداً للعبة، ولم توضح شركة "روكستار" إذا كان التحديث سيستكمل المغامرة الأولى أو يستقدم مغامرة جديدة.

2. "ريزدنت إيفل 7"

لن يكون الجزء السابع من "ريزدنت إيفل" Resident Evil، المرتقب صدوره في 24 يناير/كانون الثاني الحالي، حلقة جديدة من مسلسل المغامرة التقليدية التي استمرت حتى الجزء السادس. يتوقع أن يتضمن الجزء الجديد عملية بحث وتحقيق في قصر مظلم ومخيف، في محاولة لحل لغز والبقاء على قيد الحياة.

3. "بوليت ستورم"

تعدّ "بوليت ستورم" Bulletstorm لعبة وحشية ومبدعة في الوقت نفسه، وتتلخص في محاولة قتل الأعداء بطرق عدة مختلفة، وربح النقاط وفقاً لذلك.

ووعدت شركة "بيبول كان فلاي أند غيربوكس سوفتوير" People Can Fly and Gearbox Software بتقديم إثارة مميزة في الإصدار المقبل، بسرعة عرض تصل إلى 60 لقطة في الثانية الواحدة، بالإضافة إلى خيارات تعاونية جديدة وكبيرة.

4. "ذا ليجند أوف زيلدا"

أطلقت شركة "نينتندو" لعبتين مميزتين في 2016، هما "بوكيمون غو" و"سوبر ماريو رن". وتستعد لإصدار لعبة جديدة في 2017 هي "ذا ليجند أوف زيلدا" The Legend of Zelda.

وأفادت بأنها لعبة مغامرات فائقة الخيالية، وتتضمن عناصر الحركة والمغامرة وحل الألغاز، وتعتمد على البطل "لينك" الذي عليه إنقاذ الأميرة "زيلدا" و"مملكة هيرولي" من "جانون" الشرير، خصم "لينك" الرئيسي في اللعبة.

5. "غود أوف وور"

تعدّ "غود أوف وور" God of War إحدى أشهر ألعاب الفيديو، وتحظى بإعجاب الملايين حول العالم.

في الجزء المرتقب صدوره هذا العام، يساعد "كرتس" ابنه على التعلم، ويدربه على طرق واستراتيجيات القتال. كما تتضمن تطويرات عدة متعلقة بتغيير أنواع الأسلحة، لكن مضمون اللعبة وأهدافها لم يتغيرا جذرياً. واللافت في الإصدار الجديد اختفاء السلاسل، علماً أنها كانت موجودة في الإصدارات السابقة كلها.

6. "ماس إيفيكت ـ أندروميدا"

حقق الإصدار الثالث من اللعبة نجاحاً مميزاً، ما يرفع فضول المستخدمين وتوقعاتهم في الإصدار المقبل. يتضمن الجزء الجديد بداية جريئة ودخول شخصيات جديدة حلبة الصراع وبعض الوجوه الكلاسيكية أيضاً. ويتوقع طرحها في الأسواق خلال فصل الربيع.

7. "باتاليون 1944"

تصدر لعبة "باتاليون 1944" Battalion 1944 في شهر مايو/أيار المقبل، واستطاعت حجز مكان لها ضمن قائمة الألعاب المنتظرة للعام الجديد، خاصة بعد أن نجحت حملة التمويل الخاصة بها في جمع مبلغ نصف مليون دولار أميركي.

تستهدف اللعبة هواة القنص، وتنقل اللاعبين إلى أجواء الحرب العالمية الثانية، وتضمّ رسومات وأساليب تحاكي الواقع.