#السيسي_يصفي_الشعب: محمد كمال ومهند إيهاب... من التالي؟
محمد كمال (تويتر)
على خلفية تصفية القيادي الإخواني المصري،
محمد كمال، ومرافقه ياسر شحاتة، وموت مهند إيهاب متأثراً بسرطان الدم، دشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ #السيسي_يصفي_الشعب اعتراضاً على كل جرائم العسكر في حق المدنيين. الهاشتاغ دشنه حساب "صوت الثورة" وسرعان ما بدأت المشاركة عليه: إنسان مصري تساءل "حسبنا الله ونعم الوكيل ماذا تقول لربك، مايصحش كده غرد بأسى عن أن الحدث أصبح يوميا، وكل يوم يا بلدي نصحى ع خبر موت حد لنا الله".
أما، زين الدين، فكتب عن مصير كل حر قائلاً: "إما الاغتيالات، أو الأمراض"، وقال، صوت الثورة مدشن الهاشتاغ، معتبرا أن القتل أو الموت مرضاً هو مصير كل من يفكر في نهضة البلد: "مصر أصبحت مقبرة لمن يعمل من أجل نهوضها".
الإخوانجية قالت: "سواء بقتل عمد أو بتصفية أو بغلاء أسعار أو بإهمال في مستشفيات وأقسام شرطة أو غرق في البحر .. اختلفت الأسباب والقاتل واحد". وعلى نفس المنوال لخصت "شامية" الأحوال داخل مصر المحروسة كما قالت: "القتل أنواع في مصر المحروسة جوع فقر مرض تصفية إعدام رصاص غرق طيارات إهمال طبي حرق حوادث طرق هتموت يعني هتموت".
جبر المصري وهو صحافي كتب عن أن دعوات كل من طاولهم ظلم الرئيس المصر ستطاول كل من أيد ودعم: "دعوات اليتامى والأرامل وأمهات الشهداء ستطاول كل من طبل لهذا الملعون أو سانده أو فوضه ولو بعد حين".
أما ميدو فكانت تغريدته جدولاً يحوي حالات شبه التصفية التي تمت في مصر. "لاف" من جهتها طالبت بالبعد عن الاعتراض المكتوب والتوحد لإسقاط حكم العسكر: "ومازلنا بخلاف بين السلمية والعنف وهذا وذاك وهاش تبع فلان أو علان اتركوا الكل يعملوا واتحدوا على هدف واحد إسقاط العسكر".