منذ إنشاء المنصة، يحقق موقع التدوين المصغر "تويتر" الشهرة والانتشار لكثير من الناس والعلامات، منهم من حقق أرقاماً قياسية، خصوصاً فيما يتعلق بإعادة التغريد. هذه التغريدات العشر الأضخم من حيث إعادة التغريد في تاريخ الموقع:
10. تغريدة أندرو مالكلوم
في ذلك اليوم قررت شركة أطعمة للكلاب أن تطعم كلباً عن كل إعادة تغريد من حساب الإعلامي أندرو مالكلوم، لتحطم التغريدة حاجز نصف مليون تغريدة وتتجاوزه بكثير، وها هي اليوم في قائمة العشر الأوائل، وفق تصنيف موقع "تايم".Twitter Post
|
9. تغريدة زاين مالك
كان قد انفجر في وجه الحاقدين والغيورين منه عبر هذه التغريدة، لتفجر مقاييس "تويتر" وتحتل المرتبة التاسعة بأكثر من 667 ألف إعادة تغريد.
Twitter Post
|
8. تغريدة هاري ستايلز
حقق حساب هاري ستايلز أكثر من 700 ألف تغريدة بعدما اقتبسها من كلمات أغنية تايلور سويفت بمناسبة عيد ميلاده الثاني والعشرين.
Twitter Post
|
7. نيال هوران
عندما نشر نيال، عضو فرقة "وان دايركشن" المسيطرة على تويتر، هذه التغريدة، لم يكن يعرف أنه سيفوز في مسابقة "إكس فاكتور" البريطانية، هذه التغريدات كانت تغريدة للدعاء من أجله حتى ينجح الأمر. لم ينجح الأمر فقط، بل دخلت تغريدته التاريخ.
Twitter Post
|
6. تغريدة باراك أوباما
قرّر باراك أوباما أن ينشر تغريدة غاية في الرومانسية مع زوجته ميشيل أوباما، وذلك احتفالاً بإعادة انتخابه سنة 2012 رئيساً للولايات المتحدة لولاية ثانية، وها هي تحتل اليوم المرتبة السادسة عالمياً وفق تصنيف تايم.
Twitter Post
|
5. هاري ستايل... كلاكيت ثاني مرة
تغريدة أخرى لهاري حققت رقماً قياسياً عالمياً من حيث إعادة التغريد، حينما سعى إلى نزع فتيل الفتنة بين معجبي فرقة "وان دايريكشن"، عندما قرر زاين مالك آنذاك الانسحاب منها.
Twitter Post
|
3 و4. ديني جانوار علي
احتل المحلل السياسي الأندونيسي المرتبة الثانية والثالثة معاً، وذلك بتحقيقه ما يفوق مليونين ونصف المليون إعادة تغريد لتغريدتين له دعا فيهما إلى نهاية التمييز والتفرقة مع صورة طفولية جميلة.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
2. تغريدة لويس توملينسون
سيطرت فرقة "وان دايريكشن" على هذه القائمة، باعتبارها المسيطرة الدائمة على المواضيع الأكثر نقاشاً في "تويتر" على مدار الأيام، أعلاها إعادة تغريد تلك التي نشرها عضو الفرقة لويس في مدح زميله هاريس، والتي قفزت فوق حاجز المليوني ريتيوت.
Twitter Post
|
1. المرتبة الأولى...طبعاً
لم تمر سوى ساعات قبل أن تتحول هذه الصورة إلى ظاهرة عالمية، فلم تحقق فقط ما يفوق ثلاثة ملايين إعادة تغريد، بل انتقلت إلى مرحلة أخرى وجعلت السيلفي سلوكاً عالمياً في أخذ الصور، مازالت الموضة حتى حدود الساعة.
Twitter Post
|
(العربي الجديد)