وتم تداول العديد من الصور الخاصة بتلك الظاهرة صاحبتها تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب أحمد خطاب الشهير بـ(ناشط مش سياسي): "الكارتونة اللي بيشتروا بيها أصوات الغلابة، علما إنها ما فيهاش لا فراخ ولا لحمة، ولا حتى علبة سجائر".
Twitter Post
|
وردت وايت على المشككين: "الناس اللي بتقول ما فيش كراتين، أمال دي إيه؟ تموين أمي يمكن".
Twitter Post
|
وتساءل نجيب: "سؤال: "هو كراتين الفول والزيت دي بيدوها لأي حد بيشارك.. واللا بيدوها بس للي بيقول آه؟ عايز أعرف بس إزاي آلية الحشد اللي كانت فضيحة واستغلال حاجة الناس أيام الإخوان، بقت حاجة تضامنية وروح طيبة وإحساس بمعاناة الفقرا في عهد البلاليح".
Twitter Post
|
ورصد الصحافي بجريدة الشروق أحمد عاطف حلمي: "ملخص يوم الاستفتاء الأول.. إقبال ضعيف في معظم اللجان، كراتين زيت وسكر بوفرة، رقص على واحدة ونص، إغلاق بعض اللجان لنحو ساعة بسبب تناول وجبة الغداء #اعمل_الصح".
Twitter Post
|
وشاركت هبة مجدي من منطقة التجمع بصورة: "بعد الظهر بدأوا في توزيع الكراتين، واللي يستلم كرتونة يغمسوا إصبعه في حبر أزرق عشان ما ياخدتش مرتين، منتهى الإهانة".
Twitter Post
|
وكتب الفنان عمرو واكد: "حوار وطني سري للغاية، شراء أصوات، تزييف إرادة، سرعة الضوء في التصويت دون مناقشة مجتمعية أو استيعاب شعبي للتعديلات، منع وحجب الصوت المعارض، استمارات تصويت دون نص التعديل، عدم التصويت على كل تعديل بشكل منفرد، ابتزاز الناخبين للتصويت. تعديلكم سقط وسقطوا معه. ألف مبروك. #باطل".
Twitter Post
|
وعلق منتصر إبراهيم: "النقطة إن في انتخابات مجلس الشعب (إللي عادة بيتوزع فيها زيت وسكر)، كان ممكن تقول إن ده مجهود فردي من النائب. بس المرة دي ده نشاط بتقوم بيه الدولة نفسها. والشوادر دي منصوبة جنب الظباط وعارفين نشاطها كويس. من الجدير بالذكر إن الزحمة على شادر التوزيع كان أكبر من طابور اللجنة نفسها".
Twitter Post
|
وكتب حمدي بزاوية مختلفة: "من وجهة نظر شخصية، باشفق بجد على اللي بيصوتو لأي اتجاه مقابل فلوس أو زيت وسكر، وباحس بمسؤولية بشكل أو بآخر ناحيتهم، وبشوف الفقير اللي بيسترزق بصوته أشرف ألف مرة من الهوانم اللي لابسين ماركات، وصابغين وبيرقصوا في لجان انتخابات".
Twitter Post
|