هل يخاف الفنانون من إعلان زواجهم؟ سؤال يُطرح عند كل خبر يتعلّق بمسألة زواج. الموضوع في الحقيقة شأن خاص، لكن في مفهوم المتابعين؛ فإن حياة الفنان الخاصة لا تقتصر بالضرورة على أعماله الفنية التي يقدمها، بل يبحث المتابعون عن كل شاردة وواردة تتعلق بسيرة حياة الفنان، لا يهم إن كانت فنية أو شخصية.
البعض يدافع والبعض الآخر يعاتب. كل ذلك يحصل على صفحات التواصل أو الميديا. أسئلة كثيرة تُحيط بزواج المشاهير، قد لا تخرج أحيانًا عن كونها مجرد سبق من أجل الجدل، في المقابل هي تدخّل واضح في حياة الفنانين الخاصة طالما لم يعلن الفنان عن ارتباطه بشكل رسمي. هكذا هو حال الفنانة المصرية أنغام، وغيرها من الفنانين في العالم العربي. المفاجأة دائماً لا تعبر عن متابعة موضوعية، بل بنصب محاكمات حول قصة الحب أو الزواج وحتى الطلاق.
ليست المرة الأولى التي يُسرب فيها خبر زواج الفنانة المصرية أنغام. قبل سنوات، ضج الإعلام بخبر اقتران صاحبة "سيدي وصالك" بالممثل المصري أحمد عزّ، ولم تنجح محاولاتها بالتنصل من القصة، فيما التزم أحمد عزّ الصمت، وكان منشغلاً بقضيته الشهيرة مع أم توأمه زينة.
لم تشهد المغنية أنغام طوال مسيرتها الفنية حياة أسرية مُستقرة. ربما يعود ذلك إلى كون الظروف العائلية التي عاشتها في طفولتها هي أصلاً غير مستقرة؛ فخلافاتها مع والدها، الملحن محمد علي سليمان، لا تزال أصداؤها منتشرة حتى اليوم.
لم تقتصر على خلافات ضمن البيت الواحد، بل خرجت لسنوات إلى الإعلام، وكذلك زيجاتها التي كانت كل مرة تُقام لها محاكم المتابعين قبل غزو مواقع التواصل الاجتماعي؛ لعل أبرزها ما كشف عنه مؤخراً عن محاولة عائلة زوجها السابق الموزع الكويتي فهد منعها من دخول الكويت، أو إحياء حفلات، وإلزامها بتوقيع تعهد بضرورة سماح أنغام لابنها من فهد برؤية عائلة والده، رغم الخلافات القائمة بين أنغام وطليقها.
لعلّ ذلك ما دفع أنغام مجدداً إلى خوض غمار الزواج السري الرابع من الموزع الموسيقي أحمد ابراهيم الذي أضحى حقيقة، وخبراً تصدر الأنباء الفنية.
تحاكم أنغام من خلاله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً أن معلومات متقاطعة حول الزواج قالت إن زوجة إبراهيم دخلت المستشفى بعد سماعها خبر ارتباط زوجها، وسط آراء تعاتب أنغام على خيارها، فيما اتجه البعض الآخر إلى المباركة لأنغام والقول إنها اقترنت بأكثر الرجال وسامة.
اقــرأ أيضاً
في سياق آخر، وقبل أقل من عام، سُرّب خبر ارتباط المغنية شيرين بالفنان حسام حبيب. منشور على فيسبوك من صفحة قيل إنها لوالد حبيب أعلنت عن زواج شيرين وحسام، سرعان ما نفت شيرين الخبر بنفسها لأسباب كثيرة، منها عدم استعدادها يومها للاعتراف بذلك، إذ كانت مشغولة بالتحضيرات للإعلان عن هذه الخطوة، وتحاول أن توفق بين عملها الفني وزواجها، لكن شيرين هي أيضاً لم تصمد أمام طرح مسألة زواجها في الصحافة، حتى قررت الاحتفال بهذا الزواج في حفل اقتصر حضوره على أصدقائها المقربين والعائلة، وبالطبع كان لعدسات الهواتف المحمولة الفضل في تسريب فيديوهات من الحفل تؤكد اعتراف شيرين، ولو متأخرة، بذلك.
البعض يدافع والبعض الآخر يعاتب. كل ذلك يحصل على صفحات التواصل أو الميديا. أسئلة كثيرة تُحيط بزواج المشاهير، قد لا تخرج أحيانًا عن كونها مجرد سبق من أجل الجدل، في المقابل هي تدخّل واضح في حياة الفنانين الخاصة طالما لم يعلن الفنان عن ارتباطه بشكل رسمي. هكذا هو حال الفنانة المصرية أنغام، وغيرها من الفنانين في العالم العربي. المفاجأة دائماً لا تعبر عن متابعة موضوعية، بل بنصب محاكمات حول قصة الحب أو الزواج وحتى الطلاق.
ليست المرة الأولى التي يُسرب فيها خبر زواج الفنانة المصرية أنغام. قبل سنوات، ضج الإعلام بخبر اقتران صاحبة "سيدي وصالك" بالممثل المصري أحمد عزّ، ولم تنجح محاولاتها بالتنصل من القصة، فيما التزم أحمد عزّ الصمت، وكان منشغلاً بقضيته الشهيرة مع أم توأمه زينة.
لم تشهد المغنية أنغام طوال مسيرتها الفنية حياة أسرية مُستقرة. ربما يعود ذلك إلى كون الظروف العائلية التي عاشتها في طفولتها هي أصلاً غير مستقرة؛ فخلافاتها مع والدها، الملحن محمد علي سليمان، لا تزال أصداؤها منتشرة حتى اليوم.
لم تقتصر على خلافات ضمن البيت الواحد، بل خرجت لسنوات إلى الإعلام، وكذلك زيجاتها التي كانت كل مرة تُقام لها محاكم المتابعين قبل غزو مواقع التواصل الاجتماعي؛ لعل أبرزها ما كشف عنه مؤخراً عن محاولة عائلة زوجها السابق الموزع الكويتي فهد منعها من دخول الكويت، أو إحياء حفلات، وإلزامها بتوقيع تعهد بضرورة سماح أنغام لابنها من فهد برؤية عائلة والده، رغم الخلافات القائمة بين أنغام وطليقها.
لعلّ ذلك ما دفع أنغام مجدداً إلى خوض غمار الزواج السري الرابع من الموزع الموسيقي أحمد ابراهيم الذي أضحى حقيقة، وخبراً تصدر الأنباء الفنية.
تحاكم أنغام من خلاله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً أن معلومات متقاطعة حول الزواج قالت إن زوجة إبراهيم دخلت المستشفى بعد سماعها خبر ارتباط زوجها، وسط آراء تعاتب أنغام على خيارها، فيما اتجه البعض الآخر إلى المباركة لأنغام والقول إنها اقترنت بأكثر الرجال وسامة.
في سياق آخر، وقبل أقل من عام، سُرّب خبر ارتباط المغنية شيرين بالفنان حسام حبيب. منشور على فيسبوك من صفحة قيل إنها لوالد حبيب أعلنت عن زواج شيرين وحسام، سرعان ما نفت شيرين الخبر بنفسها لأسباب كثيرة، منها عدم استعدادها يومها للاعتراف بذلك، إذ كانت مشغولة بالتحضيرات للإعلان عن هذه الخطوة، وتحاول أن توفق بين عملها الفني وزواجها، لكن شيرين هي أيضاً لم تصمد أمام طرح مسألة زواجها في الصحافة، حتى قررت الاحتفال بهذا الزواج في حفل اقتصر حضوره على أصدقائها المقربين والعائلة، وبالطبع كان لعدسات الهواتف المحمولة الفضل في تسريب فيديوهات من الحفل تؤكد اعتراف شيرين، ولو متأخرة، بذلك.