في لقطات مصوّرة نشرها موقع "ذا بلاست" الفني الأميركي، كشف كونراد موراي طبيب "ملك البوب" الراحل مايكل جاكسون أن جو، والد جاكسون قد خصاه كيميائياً في أول مراهقته وذلك ليحافظ له على صوته، ومنعاً لتغيّره.
كلام كونراد ظهر إلى العلن بعد وفاة جو جاكسون (89 عاماً) والد مايكل، نهاية الشهر الماضي إثر صراع مع سرطان البنكرياس. علماً أن الطبيب حكم عليه بالسجن 4 سنوات بعد وفاة مايكل جاكسون، بتهمة الإهمال، ووصف جرعات إضافية من مسكنات البروبوفول، ما أدى إلى وفاة النجم الأميركي بجرعة زائدة.
ويظهر في التسجيل الطبيب وهو يقول إن مايكل كان يروي له عن عذابات طفل مع والده المتوحّش، وكيف قام بإخصائه وهو في بداية مراهقته ليتخلّص من الحبوب التي ظهرت على وجهه، وكي يمنع صوته من التغيّر. ويقول الطبيب "آمل أن يجد جو جاكسون الخلاص في الجحيم".
وكان كونراد موراي قد أصدر كتاباً في وقت سابق بعنوان This Is It! The Secret Lives of Dr Conrad Murray and Michael Jackson، يروي فيه كل اعترافات جاكسون السرية له، عن طريق تربيته وعن وحشية والده معه ومع أشقائه، وصولاً إلى إعطائه هورمونات كانت نتيجتها الخصي.
وهذه ليست المرة الأولى التي تظهر فيها الظروف المضطربة والوحشية التي كانت تحكم علاقة جو جاكسون بابنه مايكل. بل إنّ هذا الأخير سبق وأعلن في وثائقي "العيش مع مايكل جاكسون" (2003) أن والده كان يعنّفه ويعنّف أشقاءه، بالحبال والسوط والعصي أو أي شيء آخر يجده أمامه. مضيفاً: "كان بإمكانه أن يرميك على الحائط بكل قوّته عندما يفقد أعصابه. أنا كنت سريعاً جداً فكان يعجز عن اللحاق بي أو ضربي نصف الوقت، لكن عندما كان يمسكني كان الوضع سيئاً، سيئاً جداً".
ويظهر في التسجيل الطبيب وهو يقول إن مايكل كان يروي له عن عذابات طفل مع والده المتوحّش، وكيف قام بإخصائه وهو في بداية مراهقته ليتخلّص من الحبوب التي ظهرت على وجهه، وكي يمنع صوته من التغيّر. ويقول الطبيب "آمل أن يجد جو جاكسون الخلاص في الجحيم".
وكان كونراد موراي قد أصدر كتاباً في وقت سابق بعنوان This Is It! The Secret Lives of Dr Conrad Murray and Michael Jackson، يروي فيه كل اعترافات جاكسون السرية له، عن طريق تربيته وعن وحشية والده معه ومع أشقائه، وصولاً إلى إعطائه هورمونات كانت نتيجتها الخصي.
وهذه ليست المرة الأولى التي تظهر فيها الظروف المضطربة والوحشية التي كانت تحكم علاقة جو جاكسون بابنه مايكل. بل إنّ هذا الأخير سبق وأعلن في وثائقي "العيش مع مايكل جاكسون" (2003) أن والده كان يعنّفه ويعنّف أشقاءه، بالحبال والسوط والعصي أو أي شيء آخر يجده أمامه. مضيفاً: "كان بإمكانه أن يرميك على الحائط بكل قوّته عندما يفقد أعصابه. أنا كنت سريعاً جداً فكان يعجز عن اللحاق بي أو ضربي نصف الوقت، لكن عندما كان يمسكني كان الوضع سيئاً، سيئاً جداً".