أعربت شقيقة الفنانة الراحلة سعاد حسني، جانجاه، عن استيائها الشديد من المنتج اللبناني الذي ادّعى كذباً، طبقا لتعبيرها، زواجه من شقيقتها، موضحةً أنها لن تترك أي شخص على الأرض ينتهك حياة سعاد.
وأضافت جانجاه في تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد" أنها منذ وفاة شقيقتها وهي تستمع إلى ادعاءات وأقاويل لا تمتّ إلى الحقيقة بصلة، مؤكدةً أن سعاد لم تُخْفِ عن أسرتها سرّا في حياتها، مؤكدة أنها لن تصمت وستلجأ للقانون لحماية "حرمة" شقيقتها من هذا المدعي الزواج منها زورا وكذبا.
وتساءلت جانجاه أين كان هذا الشخص طيلة هذه السنوات ولم يظهر أبدا، ولماذا أراد إظهار نفسه للحياة حالياً، خاصة أنه مجهول لا أحد يعرفه، مؤكدة أنها سألت عنه أصدقاءها في لبنان ولم يتعرف عليه أحد، وعرفت فقط أنه مدير إنتاج وليس منتجا كما قيل.
وأعربت جانجاه عن استيائها من انسياق بعض الصحف وراء نشر الخبر دون مراعاة لحرمة الأموات، خاصة أن هذا الشخص لا يملك أي دليل عن زواجه من السندريلا، فأين الورق وهل لا يوجد صورة واحدة تجمعه بها، خاصة أنه يقول إنها كانت زوجته، فهو شخص لا يريد فقط سوى الشهرة وترديد اسمه على حساب إنسانة لا تستطيع الدفاع عن نفسها، ولكن موكلها هو الله سبحانه وتعالى، وسينكشف كذبه أمام الجميع.
وكان شخص أكد أنه منتج لبناني، يدعى شريف وحيد، قال في مكالمة أجراها بإذاعة "ستار إف إم" الإماراتية أنه تزوج سرًا من سعاد بعدما تعرف عليها في كواليس فيلم "حسن ونعيمة" عن طريق الكاتب عبد الرحمن الخميسي، حيث لفتت نظره بجمالها، واتفقا على الزواج في السر، ولم يعرف أحد بأمر زواجهما سوى المقربين منهما وعاشا معا في إحدى الشقق بحي الزمالك بالقاهرة.
وأضافت جانجاه في تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد" أنها منذ وفاة شقيقتها وهي تستمع إلى ادعاءات وأقاويل لا تمتّ إلى الحقيقة بصلة، مؤكدةً أن سعاد لم تُخْفِ عن أسرتها سرّا في حياتها، مؤكدة أنها لن تصمت وستلجأ للقانون لحماية "حرمة" شقيقتها من هذا المدعي الزواج منها زورا وكذبا.
وتساءلت جانجاه أين كان هذا الشخص طيلة هذه السنوات ولم يظهر أبدا، ولماذا أراد إظهار نفسه للحياة حالياً، خاصة أنه مجهول لا أحد يعرفه، مؤكدة أنها سألت عنه أصدقاءها في لبنان ولم يتعرف عليه أحد، وعرفت فقط أنه مدير إنتاج وليس منتجا كما قيل.
وأعربت جانجاه عن استيائها من انسياق بعض الصحف وراء نشر الخبر دون مراعاة لحرمة الأموات، خاصة أن هذا الشخص لا يملك أي دليل عن زواجه من السندريلا، فأين الورق وهل لا يوجد صورة واحدة تجمعه بها، خاصة أنه يقول إنها كانت زوجته، فهو شخص لا يريد فقط سوى الشهرة وترديد اسمه على حساب إنسانة لا تستطيع الدفاع عن نفسها، ولكن موكلها هو الله سبحانه وتعالى، وسينكشف كذبه أمام الجميع.