علم "العربي الجديد" من مصادر مقربة من عائلة الصحافي السوري عمر أبو خليل أن السلطات التركية ما زالت تواصل احتجازه في مركز شعبة الأجانب، بمدينة غازي عنتاب جنوب تركيا، منذ صباح يوم الاثنين الماضي، ودون توجيه أي تهمة له.
وأوضحت المصادر أن الصحافي أبو خليل توجه لمراجعة مديرية الهجرة في غازي عنتاب بعد تحويله إليها من قسم شرطة محلي، بهدف استكمال أوراق لازمة لإيصال الغاز إلى منزله، قبل أن تقوم السلطات هناك باحتجازه دون توجيه اتهام واضح له.
وعمر أبو خليل هو صحافي سوري، يبلغ من العمر سبعة وأربعين عاماً، وهو يعمل باسم مستعار ذلك أن اسمه على الأوراق الرسمية هو عبد السلام الحاج بكري، وكان أحد الصحافيين السوريين الذين التقوا بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في الثالث والعشرين من كانون الثاني/ يناير الماضي.
ويحمل أبو خليل إجازة في الإعلام من جامعة دمشق منذ عام 1996، وعمل مع عدد كبير من المؤسسات الإعلامية السورية والعربية، كان آخرها عمله مراسلاً لموقع "الجزيرة نت" الإلكتروني.
اقرأ أيضاً: تركيا تبدأ بمحاكمة صحافيي "جمهورييت" في جلسات مغلقة
وعمر أبو خليل هو صحافي سوري، يبلغ من العمر سبعة وأربعين عاماً، وهو يعمل باسم مستعار ذلك أن اسمه على الأوراق الرسمية هو عبد السلام الحاج بكري، وكان أحد الصحافيين السوريين الذين التقوا بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في الثالث والعشرين من كانون الثاني/ يناير الماضي.
ويحمل أبو خليل إجازة في الإعلام من جامعة دمشق منذ عام 1996، وعمل مع عدد كبير من المؤسسات الإعلامية السورية والعربية، كان آخرها عمله مراسلاً لموقع "الجزيرة نت" الإلكتروني.
اقرأ أيضاً: تركيا تبدأ بمحاكمة صحافيي "جمهورييت" في جلسات مغلقة