دشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي وسم "#تسقط_سلطة_الإعدامات"، بعد نشر خبر إعدام 15 مصريًا في القضية 411 عسكري، بدعوى تورطهم في عمليات عنف وإرهاب ضد قوات وعناصر الجيش والشرطة في سيناء، وتم تنفيذ حكم الإعدام في سجني برج العرب ووادي النطرون.
وانتشرت على الوسم صور ضحايا سلطة الإعدامات، أو من ينتظر تنفيذ الحكم فيه.
وقال "هيلاريوس": "لو عارضت بلحة تتعدم طب لو سرقت؟ دى سهلة تصبح بلحة نفسه. #تسقط_سلطة_الاعدامات".
وهتف يوسف عن شباب الثورة: "شباب 25 يناير #تسقط_سلطة_الاعدامات". ونادت "أم أحمد" كل بريء يعدم: "#تسقط_سلطة_الاعدامات، أي شهيد اتهنى اتهنى، واستنانا على باب الجنة".
Twitter Post
|
ونشرت فضيلة ندير عن قضية جديدة: "#تسقط_سلطة_الاعدامات، #كثفوا الدعاء لهم، 6 شباب اترفض النقض واتأيد عليهم حكم الإعدام وأصبح الحكم واجب النفاذ، بكرة عندهم استشكال".
وكتب "مناضل ثوري": "#تسقط_سلطة_الاعدامات، الشعب يريد إسقاط النظام، #اعدام 15 مظلوم". وقال محمد شعبان: "الظلم زاد ومتفتكرش إنك بعيد.. #اعدام15مظلوم #تسقط_سلطة_الاعدامات #اعدام_وطن #اعدام_برئ".
وتساءل أبو باسل المصري: "#تسقط_سلطة_الاعدامات، قتل الشباب الورد اللي فتح في جناين مصر قتل واعتقال كيف للبلد أن تتقدم وتنهض وهي تفعل ذلك بشبابها، ربنا ينتقم من الظالمين".
Twitter Post
|
كذلك، علق الروائي إبراهيم عبد المجيد: "بس الإعدامات اللي بالجملة دي نهايتها سودة. لا حتقضي على المعارضة ولا الإرهاب. حتخلق أجيالا من المنتقمين". وغردت ريحانة: "#تسقط_سلطة_الاعدامات، السيسي قتل اللي ساجد، السيسي قتل الركع السجود في المساجد، السيسي بيعدم الأبرياء".
وطالبت ندى عبد العليم: "#تسقط_سلطة_الاعدامات، المنظمات والهيئات الحقوقية التي لا نرى منها سوى تقارير لا تغني ولا تسمن من جوع أقرت أن النظام المصري جعل عام 2017 عام المشانق، حسنا وماذا بعد؟ نريد نهاية لهذا النظام المتجبر، لا نريد تقارير ولا تصاريح لا تنفعنا بشيء، نريد الحياة".