وتصدر الوسم قائمة الأكثر تداولاً على موقع "تويتر" في مصر، متجاوزاً 57 ألف تغريدة. وحاولت الكتائب الإلكترونية التصدي له بوسم "#يحيا_السيسي_تحيا_مصر"، ولكنه لم يصمد في القائمة أكثر من ساعة واحدة، بحوالي ألفي تغريدة فقط.
وكان حساب "أسرار محمد علي" دعا: "بعد كل اللي عمله وبيعمله بلحة فينا وفي مصر بلدنا معدش فيه حد عنده أي شك في أن الأزعة المعلقة ده عميل وخاين.. اللي يحيرك ومتعرفش تلاقي له إجابة واضحة هو موقف جيشنا!! خلونا نسأل جيشنا أنتم فين من اللي بيعمله العميل.. يالا بينا ونغرد على هاشتاج (وسم) #السيسي_خاين_جيشنا_فين".
وكتب مروان: "#السيسي_خاين_جيشنا_فين.. دولة مثل مصر تاريخ وعراقة وشعب جبار يحكمه شخص ما يدخل ثلاجته غير الماء عشر سنين.. يعني لا هو نباتي ولا هو بتاع لحوم".
وغرد نور: "بيقولك مصر تعرت فعلا.. تعرت عندما بعت تيران وصنافير، عندما تنازلت عن حقول الغاز في المتوسط، عندما وقعت على اتفاق المبادئ الذي يضيع حقها في النيل 2015، عندما غرقت في الديون الخارجية والداخلية في 6 سنوات، عندما هجرت أهالي سيناء الحزينة وقتلت أهلها. #السيسي_خاين_جيشنا_فين".
وذكر نصر الدين: "السيسي الكذاب يقول دفعنا لأهل سينا مليارات لكي يخلوا مساكنهم والدكتور صلاح سلام نائب رئيس جامعة سيناء يقوله له ما أخدوش فلوس وهو يقول اه اسكت لو سمحت ويهينه #السيسي_خاين_جيشنا_فين #السيسي_كذاب #السيسي_يقتل_أولادنا #السيسي_عرَّى_مصر".
وحذر هشام: "أنا خايف لو سبناه كمان شوية يبيع الأهرامات وأقسم بالله وأكيد هيطلع يهرتل في مؤتمر ويقولنا مثلاً انها بتاعت السعودية ولا الإمارات مش عارف ازاي بس ده عميل ويعملها!!#السيسي_خاين_جيشنا_فين".
وكتب الأباصيري: "مع أن ولا واحد موجود في الجيش دلوقت حارب في 73 لكن متأكدين أن الجيش فيه شرفاء ميرضوش يتقال عليهم خونة. #السيسي_خاين_جيشنا_فين".
وغرد محمد عبد الله: "للي مش فهمين نزولنا في الشوارع.. احنا بندور على الحلم اللي ضايع.. احنا جرينا النفق في عروق عيالنا يكبروا فاهمين حاجات مافهمنهاش.. أقبل اني أعيش عشان حلم وقضية.. بس ماقبلشي اني عمري يضيع بلاش.. ما احنا سيبنلكوا البلد مانصفتوهاش.#السيسي_خاين_جيشنا_فين #نازلين_نسلم_نفسنا".
وقال أحمد: "أقدم دولة في العالم دولة بقا مفروض انهم تباعها. #السيسي_خاين_جيشنا_فين". وأكد إسلام: "#السيسي_خاين_جيشنا_فين تيران وصنافير مصرية.. سيناء مصرية". وهتف سليم: "#السيسي_خاين_جيشنا_فين.. ارحل يا سيسي".