وتطالب الحملة على موقعها الإلكتروني الجديد، والمتوقع حجبه مثل سابقيه: "بالإفراج عن 100 مليون مصري مسجونين من قبل النظام العسكري المستبدّ في مصر، والإفراج عن المعتقلين السياسيين والمختفين قسرياً". ودعت إلى: "المطالبة بالرقابة الدولية الفورية والمستمرة على كل سجون مصر ومراكز الاعتقال والتعذيب التابعة للشرطة والجيش".
وحثّ ناشطون وروّاد مواقع التواصل الاجتماعي، على التدوين على وسم #باطل للتضامن مع الحملة. وقد جاء على حساب الحملة على "تويتر": "شاركونا التصويت وقولوا معانا سجن مصر #باطل".
وكان أيمن أبو زيد من المستجيبين، وكتب عبر الوسم: "باطل وكلك فشل وغبي وعبيط والمشكلة انك مصدق انك بتضحك على المصريين... المصريين كلهم عارفين انك فاشل... #باطل". وغرد صاحب حساب "شاعر الحب": "جمهورية من ورق يعيش فيها السارق دون قلق ويكسب المال دون عرق وينام فيها المسؤول دون أرق والقانون فيها حبر على ورق. #اطمن_انت_مش_لوحدك #باطل".
واختصر رشاد القصة: "حكم العسكر باطل #باطل"، وكتب أحمد أبو الفتوح: "لازم نقوم الحالة بقت تحت الصفر ومفيش أمل تاني".
وشارك نور: "#باطل.. حكم السيسي الخاين باطل.. ظلم الشعب المصري باطل.. اعتقال مصر والمصريين باطل.. القتل للأبرياء بكل أشكاله باطل. #ارحل_يا_سيسي".
وعلق حساب "مصريون صامدون": "#الإنقلاب #باطل وكل ما ترتب عليه #باطل". بينما شارك "صعيدي": "ندعمكم ومستعدون لأي تحرك حقيقي وإن خرجت لوحدي.. صعيدي في الحق". وحذر محمد ميزو ساخراً: "#باطل.. بس يا رب يبقى بفايدة.. كل مره نقول فيها باطل بيلزق أكتر في الكرسي".