كيف تختارين الحذاء المناسب؟ وماذا ترتدين في كل مناسبة؟ خبيرة الإتيكيت ماغي الحكيم تتحدّث لـ"العربي الجديد" عن الموضوع.
في البداية، تقول ماغي: "هناك عدد كبير من السيدات الأنيقات يتبعن الموضة ويرتدين الحذاء وفقاً للموضة ويقمن بتغييره مع تغير الموضة، وهناك سيدات لا يعنيهن إلا راحة أقدامهن وأجسادهن، فيرتدين الحذاء الذي يضمن لهن تلك الراحة وإن كان غير ملائم، لكن المفترض أن يتغير الحذاء وفقاً للمكان والوقت الذي يتم ارتداؤه فيه وليس حسب الموضة أو الراحة".
الكعب العالي
تؤكد ماغي أن المرأة الأنيقة تفضل ارتداء الكعب العالي، مشيرة إلى أنه يحسن من شكل الجسم بصورة كبيرة، متابعة "في العمل يجب ارتداء الكعب العالي، ولكن بصورة معقولة، يكفي أن يكون من 2 إلى 3 سم لا أكثر ولا أقل"، مؤكدة على عدم ارتداء الباليرينة أو الحذاء الرياضي في أماكن العمل. وتضيف ماغي، أن الكعب العالي ملائم جداً للمناسبات الاجتماعية والحفلات والأفراح، وحتى المناسبات الرسمية التي يجب فيها ارتداء ملابس رسمية، أو حضور مؤتمرات أو عشاء العمل.
مشيرة إلى أن النساء اللواتي يتابعن الموضة، يرتدين الحذاء بكعب عالٍ وأشكال مختلفة حسب موضة العام.
الباليرينة
تعتقد ماغي أن الباليرنية، لا تتناسب إلا مع الجامعة أو النادي، قائلة "ممنوع تماماً أن يتم ارتداء الباليرنية في أماكن العمل، فلا يمكن أن ترى موظفة في بنك أو في فندق ترتدي الباليرينة، هو مناسب أكثر للجامعة أو النادي"، موضحة "يعطي شكل سيئاً للجسم، كإنك حافية القدمين".
الحذاء الرياضي
مناسب فقط للنادي والتمشية، كما تؤكد ماغي، مضيفة "يعطي راحة في الحركة، ولكن لا يمكن ارتداؤه في العمل أو أي مناسبات أخرى"، وتؤكد على ضرورة عدم ارتدائه على البنطال القماش، موضحة "يجب أن يلبس على جينز أو تريننغ، ولا يمكن لبسه على قماش".
الصندل
تشير ماغي إلى إمكانية ارتداء الصندل في المناسبات الاجتماعية فقط، أو الزيارات المنزلية، موضحة "غير مسموح على الإطلاق ارتداء الصندل في أماكن العمل، فمن غير المستحب أن تظهر أصابع القدم في العمل، تعطي انطباعاً سيئاً وشكلاً غير مريح"، مضيفة "ممكن ارتداء صندل ذو كعب عالٍ في الأفراح والسهرات، ويمكن ارتداؤه بأريحية في المصيف".
وتنفي ماغي الحكيم الأسطورة التي تقول إنه يمكن تحديد شخصية الفرد على حسب شكل حذائه، قائلة "لا يمكن تحديد الشخصية بناء على شكل الحذاء، فممكن جداً نفس الشخصيات ترتدي أنواعاً مختلفة من الأحذية"، مضيفة "كما أن هناك تنميطاً مغلوطاً واعتقاداً سائداً بأن صاحبة الحذاء الرياضي هي شخصية عملية، وهذا غير حقيقي، لكن من الممكن أن تكون شخصية كسولة وتجد راحتها أكثر في الحذاء الرياضي، والعكس ممكن أن ترتدي امرأة الكعب العالي وتكون شخصيتها عملية جداً وتحب الحركة، وليست كلاسيكية"، مؤكدة على عدم وجود قاعدة واحدة أو معينة تدلل على شخصية المرأة التي تفضل ارتداء حذاء بعينه.
أقرأ أيضًا:معرض لأحذية المصريين القدماء في متحف في القاهرة
في البداية، تقول ماغي: "هناك عدد كبير من السيدات الأنيقات يتبعن الموضة ويرتدين الحذاء وفقاً للموضة ويقمن بتغييره مع تغير الموضة، وهناك سيدات لا يعنيهن إلا راحة أقدامهن وأجسادهن، فيرتدين الحذاء الذي يضمن لهن تلك الراحة وإن كان غير ملائم، لكن المفترض أن يتغير الحذاء وفقاً للمكان والوقت الذي يتم ارتداؤه فيه وليس حسب الموضة أو الراحة".
الكعب العالي
تؤكد ماغي أن المرأة الأنيقة تفضل ارتداء الكعب العالي، مشيرة إلى أنه يحسن من شكل الجسم بصورة كبيرة، متابعة "في العمل يجب ارتداء الكعب العالي، ولكن بصورة معقولة، يكفي أن يكون من 2 إلى 3 سم لا أكثر ولا أقل"، مؤكدة على عدم ارتداء الباليرينة أو الحذاء الرياضي في أماكن العمل. وتضيف ماغي، أن الكعب العالي ملائم جداً للمناسبات الاجتماعية والحفلات والأفراح، وحتى المناسبات الرسمية التي يجب فيها ارتداء ملابس رسمية، أو حضور مؤتمرات أو عشاء العمل.
مشيرة إلى أن النساء اللواتي يتابعن الموضة، يرتدين الحذاء بكعب عالٍ وأشكال مختلفة حسب موضة العام.
الباليرينة
تعتقد ماغي أن الباليرنية، لا تتناسب إلا مع الجامعة أو النادي، قائلة "ممنوع تماماً أن يتم ارتداء الباليرنية في أماكن العمل، فلا يمكن أن ترى موظفة في بنك أو في فندق ترتدي الباليرينة، هو مناسب أكثر للجامعة أو النادي"، موضحة "يعطي شكل سيئاً للجسم، كإنك حافية القدمين".
الحذاء الرياضي
مناسب فقط للنادي والتمشية، كما تؤكد ماغي، مضيفة "يعطي راحة في الحركة، ولكن لا يمكن ارتداؤه في العمل أو أي مناسبات أخرى"، وتؤكد على ضرورة عدم ارتدائه على البنطال القماش، موضحة "يجب أن يلبس على جينز أو تريننغ، ولا يمكن لبسه على قماش".
الصندل
تشير ماغي إلى إمكانية ارتداء الصندل في المناسبات الاجتماعية فقط، أو الزيارات المنزلية، موضحة "غير مسموح على الإطلاق ارتداء الصندل في أماكن العمل، فمن غير المستحب أن تظهر أصابع القدم في العمل، تعطي انطباعاً سيئاً وشكلاً غير مريح"، مضيفة "ممكن ارتداء صندل ذو كعب عالٍ في الأفراح والسهرات، ويمكن ارتداؤه بأريحية في المصيف".
وتنفي ماغي الحكيم الأسطورة التي تقول إنه يمكن تحديد شخصية الفرد على حسب شكل حذائه، قائلة "لا يمكن تحديد الشخصية بناء على شكل الحذاء، فممكن جداً نفس الشخصيات ترتدي أنواعاً مختلفة من الأحذية"، مضيفة "كما أن هناك تنميطاً مغلوطاً واعتقاداً سائداً بأن صاحبة الحذاء الرياضي هي شخصية عملية، وهذا غير حقيقي، لكن من الممكن أن تكون شخصية كسولة وتجد راحتها أكثر في الحذاء الرياضي، والعكس ممكن أن ترتدي امرأة الكعب العالي وتكون شخصيتها عملية جداً وتحب الحركة، وليست كلاسيكية"، مؤكدة على عدم وجود قاعدة واحدة أو معينة تدلل على شخصية المرأة التي تفضل ارتداء حذاء بعينه.
أقرأ أيضًا:معرض لأحذية المصريين القدماء في متحف في القاهرة