يواجه شاب أميركي إمكانية الحكم بسجنه 20 عاماً بعدما ادعى على مواقع التواصل الاجتماعي أنّه "جهادي في داعش" وأنه يعيش في أستراليا.
في البداية بدأ الشاب، ويدعى جوشوا غولدبرغ، بإطلاق تهديدات بتنفيذ عمليات في أسترالياً، من خلال حسابه على موقع "تويتر"، فبدأت الشرطة الأسترالية بمراقبته، ليتبيّن أنه يغرّد من عنوان أميركي في أبلغت الـ"أف بي آي" الذي بدأ بمراقبته. وقد جنّدت أحد عناصرها لمتابعته على مواقع التواصل، فتمكنّا من الحديث معه عن "التحضير لهجمات النصب التذكاري لضحايا هجمات 11 سبتمبر/أيلول".
وهكذا بعد مراقبة أسابيع تبيّن أن الشاب "يلعب"، وأنه يهودي أميركي، ولا علاقة له بتنظيم الدولة. وأن ما كان يقوم به هو مجرّد "لعب على الإنترنت" وأنه في الحقيقة غير قادر ولا يريد أصلاً تنفيذ أي من هذه العلميات.
كذلك قام غولدبرغ بنشر صور لقنبلة على مواقع التواصل، كما أنه متّهم بتعليم أحد الأشخاص عبر الإنترنت طريقة صناعة قنبلة لتنفيذ هجوم شبيه بهجوم بوسطن عام 2013.
كما أقنع أحد المقاتلين في "داعش" أنه هو نفسه مقاتل أسترالي، كان قد عمل سابقاً في منظمة العفو الولية، وفق ما ذكرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية.
في البداية بدأ الشاب، ويدعى جوشوا غولدبرغ، بإطلاق تهديدات بتنفيذ عمليات في أسترالياً، من خلال حسابه على موقع "تويتر"، فبدأت الشرطة الأسترالية بمراقبته، ليتبيّن أنه يغرّد من عنوان أميركي في أبلغت الـ"أف بي آي" الذي بدأ بمراقبته. وقد جنّدت أحد عناصرها لمتابعته على مواقع التواصل، فتمكنّا من الحديث معه عن "التحضير لهجمات النصب التذكاري لضحايا هجمات 11 سبتمبر/أيلول".
وهكذا بعد مراقبة أسابيع تبيّن أن الشاب "يلعب"، وأنه يهودي أميركي، ولا علاقة له بتنظيم الدولة. وأن ما كان يقوم به هو مجرّد "لعب على الإنترنت" وأنه في الحقيقة غير قادر ولا يريد أصلاً تنفيذ أي من هذه العلميات.
كذلك قام غولدبرغ بنشر صور لقنبلة على مواقع التواصل، كما أنه متّهم بتعليم أحد الأشخاص عبر الإنترنت طريقة صناعة قنبلة لتنفيذ هجوم شبيه بهجوم بوسطن عام 2013.
كما أقنع أحد المقاتلين في "داعش" أنه هو نفسه مقاتل أسترالي، كان قد عمل سابقاً في منظمة العفو الولية، وفق ما ذكرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية.