هل تروّج النجمة الأميركية تايلور سويفت للاستعمار؟ سؤال طرحه نقاد ومغردون كثر، بعد عرض فيديو أغينتها الجديدة Wildest Dreams الذي صورته مع سكوت إيستوود (ابن النجم كلينت ايستوود). لماذا؟ السبب بسيط، الفيديو المصوّر في افريقيا "يبدو أكثر بياضاً من صباح في سوق الخضار" يقول نيكو لانغ في "دايلي دوت".
خلال الفيديو لا تظهر أي إشارة "حقيقية" إلى أن الفيديو في افريقيا: المغنية البيضاء، حبيبها الأبيض، والطبيعة. "الفيديو يريد العودة إلى المدرسة الرومانسية القديمة في هوليوود، لكنه ينتهي بالعودة إلى عنصرية المدرسة القديمة في هوليوود أيضاً" يكتب لانغ. كذلك انتشرت الانتقادات على مواقع التواصل: "هكذا يتحوّل الاستعمار إلى رومانسية جميلة لفتاة جميلة، وشاب جميل، وطبيعة جميلة". فيما تساءل آخرون: "هل تعرف حقاً تايلور سويفت الرسالة التي حملها الفيديو، أم أنها سذاجة تامة أوقعها فيها المشرفون على الفيديو؟".
اقرأ أيضاً: تيلور سويفت وسام سميث يتصدران ترشيحات جوائز بيلبورد الموسيقية
خلال الفيديو لا تظهر أي إشارة "حقيقية" إلى أن الفيديو في افريقيا: المغنية البيضاء، حبيبها الأبيض، والطبيعة. "الفيديو يريد العودة إلى المدرسة الرومانسية القديمة في هوليوود، لكنه ينتهي بالعودة إلى عنصرية المدرسة القديمة في هوليوود أيضاً" يكتب لانغ. كذلك انتشرت الانتقادات على مواقع التواصل: "هكذا يتحوّل الاستعمار إلى رومانسية جميلة لفتاة جميلة، وشاب جميل، وطبيعة جميلة". فيما تساءل آخرون: "هل تعرف حقاً تايلور سويفت الرسالة التي حملها الفيديو، أم أنها سذاجة تامة أوقعها فيها المشرفون على الفيديو؟".
اقرأ أيضاً: تيلور سويفت وسام سميث يتصدران ترشيحات جوائز بيلبورد الموسيقية