مواقف

الصورة
الشرطة الإيطالية تعترض متظاهرين احتجوا ضد مجموعة السبع في 19 تشرين الأول/ أكتوبر، نابولي (Getty)
يعتقد الغرب بأن الأنوار خاصته ولا تشملنا، فهو يستحقّ الحرية بينما نحن لا نستحقها، لذلك تتصرف دوله وكأن شعوبنا لا حساب لها في هذه الإبادة.
DDBFA611-AC3A-42B3-B688-F5D2482AC2E9
فوّاز حداد
22 أكتوبر 2024
الصورة
داخل بورصة تل أبيب، 8 أغسطس 2011 (Getty)
موقف
الصورة
إنّها بيروت زمن حرب إبادة إسرائيلية جديدة (أنور عمرو/فرانس برس)
موقف

أستطيع العثور في تقويم هذا الشهر من موسم الخريف الموجع على عدد من المواقف التي عشتُ خلالها تجارب وجدانية، بعضها جارفٌ وبعضها جارح أو لا يخلو من أفراح مختلسة.

قدّرت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة إجمالي عدد السودانيين المقيمين في مصر بنحو أربعة ملايين سوداني، يتمركز نحو 56% منهم في خمس محافظات

يمثل الصراع العربي الإسرائيلي، خصوصاً بعد معركة طوفان الأقصى، تحدياً كبيراً لدول المنطقة، ليس فقط من الناحية الإنسانية والسياسية، بل من ناحية اقتصادية.

بدت الثورات العربية التي هبّت مطلع العقد الماضي، خاتمة سعيدة لسنوات الانتظار، غير أنها لم تُسفر عن شيء، وأُبيد الانتظار نفسه، تحت وابل من التحرّكات المضادة.

صُوَر قديمة لنادية لطفي في بيروت، زمن الاجتياح الإسرائيلي، تستدعي تساؤلات عن انفضاض فنانين ومثقفين عرب عن حاصل راهناً في فلسطين ولبنان

في ظل هذه الحرب، والتغيرات الإقليمية التي يقول بعضهم إنها ستعيد تشكيل المنطقة، ظهر شكل جديد من التنافس على الشاشات، أو لنقل منافسة في محاولة استقراء المستقبل

عند جيل ألماني شاب، عصارة ما قدمته وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك هو حرفياً "استعلائية استعمارية-عسكريتارية".

إنّ من لم يمت من أهالي غزة بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي والمجازر اليومية، يموت بالجوع والعطش والتشريد والتسمم، ونسف البيوت على رؤوس ساكنيها