أكّد عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، الأسير المحرر روحي مشتهى لـ "العربي الجديد"، أنّ تحرير الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، أولوية لدى حركته وذراعها العسكرية، كتائب الشهيد "عز الدين القسام".
وقال مشتهى، على هامش فعالية تضامنية فنية مع الأسرى، مساء الأربعاء، إنّ حركة "حماس و"كتائب القسام" تواصلان العمل بشكل دائم من أجل تحرير آلاف الأسرى القابعين خلف قضبان الزنازين الإسرائيلية، مشيراً إلى أنّ ذلك يتضح بشكل جلي من خلال المعارك والحروب الأخيرة التي نجحت خلالها المقاومة في أسر جنود إسرائيليين لتحرير الأسرى الفلسطينيين.
وأعرب عن أمله في أن تكتمل كافة الجهود التي تبذلها المقاومة ويفرج عن الأسرى الفلسطينيين، خصوصاً من أمضوا عشرات السنوات والأسرى أصحاب المؤبدات والمحكوميات العالية، وهم بالعشرات في سجون الاحتلال.
ولفت مشتهى إلى أن مئات الأسرى الفلسطينيين يقضون عشرات الأعوام في السجون الإسرائيلية، يذوقون خلالها مختلف أنواع التعذيب للضغط عليهم.
ويقبع في سجون الاحتلال الإسرائيلي 6500 أسير فلسطيني، في 22 سجناً ومعتقلاً ومركز توقيف، منهم 480 أسيراً صدرت بحقهم أحكام بالسجن المؤبد لمرة واحدة ومرات متعددة، فيما تقبع خلف القضبان 24 أسيرة، بينهن قاصرتان، ومائتا طفل قاصر دون سن الثامنة عشرة، و480 معتقلاً إدارياً، و14 نائباً في المجلس التشريعي الفلسطيني، ووزير سابق.
اقرأ أيضاً: الداخل الفلسطيني يُضرب ضد سياسة هدم المنازل الإسرائيلية
وقال مشتهى، على هامش فعالية تضامنية فنية مع الأسرى، مساء الأربعاء، إنّ حركة "حماس و"كتائب القسام" تواصلان العمل بشكل دائم من أجل تحرير آلاف الأسرى القابعين خلف قضبان الزنازين الإسرائيلية، مشيراً إلى أنّ ذلك يتضح بشكل جلي من خلال المعارك والحروب الأخيرة التي نجحت خلالها المقاومة في أسر جنود إسرائيليين لتحرير الأسرى الفلسطينيين.
وأعرب عن أمله في أن تكتمل كافة الجهود التي تبذلها المقاومة ويفرج عن الأسرى الفلسطينيين، خصوصاً من أمضوا عشرات السنوات والأسرى أصحاب المؤبدات والمحكوميات العالية، وهم بالعشرات في سجون الاحتلال.
ولفت مشتهى إلى أن مئات الأسرى الفلسطينيين يقضون عشرات الأعوام في السجون الإسرائيلية، يذوقون خلالها مختلف أنواع التعذيب للضغط عليهم.
ويقبع في سجون الاحتلال الإسرائيلي 6500 أسير فلسطيني، في 22 سجناً ومعتقلاً ومركز توقيف، منهم 480 أسيراً صدرت بحقهم أحكام بالسجن المؤبد لمرة واحدة ومرات متعددة، فيما تقبع خلف القضبان 24 أسيرة، بينهن قاصرتان، ومائتا طفل قاصر دون سن الثامنة عشرة، و480 معتقلاً إدارياً، و14 نائباً في المجلس التشريعي الفلسطيني، ووزير سابق.
اقرأ أيضاً: الداخل الفلسطيني يُضرب ضد سياسة هدم المنازل الإسرائيلية