الخطاب الذي ألقاه الرئيس الأميركي جو بايدن، يوم الثلاثاء، في وارسو، بالرغم من علو نبرته تجاه موسكو، لم يكن ليحظى بالقدر من الاهتمام الذي ناله لو لم يأتِ بعد ساعات من زيارة التسلل التي قام بها أمس الاثنين لأوكرانيا، والتي "ضرب فيها أكثر من عصفور بحجر"