إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن سلّتها طافحة بالملفات الضاغطة وبما يسمح بالقول من دون مجازفة إن قضايا الشرق الأوسط، بما فيها النووي الإيراني مؤجلة وقد لا تكون حصتها في الحسابات أكثر من "إدارة أزمة" وحتى إشعار آخر، مع الاحتفاظ بورقة "الردع" في المنطقة.