أصبحت المدن السورية التي سيطر عليها النظام السوري وهجّر أهلها استديوهات للتصوير، حيث يتسابق المخرجون والكتاب الذين يعملون تحت راية النظام لتقديم أعمال مستوحاة من تلك المدن للتصوير فيها، واختراع سيناريوهات تبرر الدراما التي تخصّها، بما يتناسب مع سرديات النظام.