مرت أعوام على توقف الحرب في ليبيا وبالتالي استردادها عافيتها الذي انعكس إيجاباً على العديد من جوانب الحياة وسمح باستعادة مناسباتها من بينها الأعياد الدينية.
قتل العدوان الإسرائيلي المتواصل فرحة الاستعداد للعيد في قطاع غزة، إذ باتت معظم الأسواق مدمّرة. وحتى ما تبقى من بسطات تبيع مستلزمات العيد بأسعار مرتفعة.
ساهمت مجموعة من العوامل في تفاقم معاناة نسبة كبيرة من السكان في اليمن، إذ تتصدر تكاليف الغذاء المتصاعدة باستمرار قائمة الأعباء التي تواجهها الكثير من الأسر.
توفر حملات مساعدة وإغاثة الفقراء خلال شهر رمضان في العراق أطعمة ومياها وأدوية وملابس وأنواعاً أخرى من المساعدات، كما تقدم أموالاً لشرائح محتاجة أحياناً.
منذ بداية شهر رمضان الكريم والموريتانيون يعانون من ارتفاع غير مسبوق في أسعار المواد الاستهلاكية بشكل أثر سلبا في قدرتهم على اقتناء ما يلزم لإعداد مائدة الإفطار.