رغم المعاناة التي خلفتها الحروب في أكثر من بلد عربي، والأزمات الاقتصادية التي تعيشها المنطقة والعالم يحتفل كثير من أبناء الدول العربية بهذه المناسبة التي تعني توديع عام واستقبال العام الجديد.
الفرح والأمل هما القاسم المشترك بين جميع الناس، من أجل التخفف من أثقال سنة صعبة عاشها الجميع، واستقبال أخرى عسى أن تكون أقل ألماً وتحمل معها نهاية لمعاناة ملايين العرب.
وكما أن هذه الليلة مناسبة للفرح هي كذلك مناسبة للتفكير بالآخرين الذين يعيشون في ظروف صعبة.