بعض علامات السرطان قد تكون ظاهرة وواضحة، بينما بعضها الآخر يمكن أن يكون أقل لحظاً. مع ذلك، يمكن أن يشكل مؤشراً أولياً لا يجوز إهماله. إليكم بعض هذه المؤشرات من موقع "ريميديست" الطبي:
- التعب المزمن: على الرغم من أنّ التعب بشكل عام يرتبط بالحياة اليومية، وما فيها من نشاطات مجهدة ومشاكل، فإنّ التعب الحاد والمزمن، الذي لا يعالجه النوم، يعتبر مؤشراً على سرطان القولون، وسرطان الدم، وسرطان المعدة.
- نقص الوزن غير المفهوم: مع أنّه عامل مهمل، لكنّه أساسي. فإذا نقص وزن الشخص مع حفاظه على نظام حياته المعتاد، فإنّ هنالك خطر إصابة بأحد أنواع السرطان التالية: المريء، والمعدة، والبنكرياس، والرئة.
- الألم: يمكن أن ينتج الألم عن كثير من الأسباب. لكنّ الألم المستمر، أو ذلك النوع من الألم الذي لا يزول بالدواء، قد يشكل مؤشراً للسرطان. ومن ذلك ألم الظهر الذي يمكن أن يشكل علامة لسرطان القولون أو سرطان المبيض. أما آلام الرأس الحادة والمستمرة لأيام فقد تشكل مؤشراً على سرطان الدماغ. كذلك، فإنّ سرطان العظام وسرطان الخصية يمكن أن يسببا آلاماً حادة في مراحل تطورهما الأولى.
- أورام تحت الجلد: ترتبط عادة بسرطاني الثدي والخصية.
- تورم القدم: مؤشر آخر مهم خصوصاً لدى النساء، فتورم القدم أو الساق بالترافق مع إفرازات مهبلية، يمكن أن يشكل علامة على سرطان عنق الرحم.
- بقع بيضاء في الفم: ترتبط عادة بالمدخنين ويمكن أن تظهر لدى الرجال والنساء على حدّ سواء، مع أنّها أكثر لدى الرجال، ويمكن أن تؤدي إلى سرطان الحنجرة.
- تغيرات على الجلد: مثل هذه التغيرات منتشرة بكثرة لكن يجري تجاهلها غالباً. فكثيرون يتجاهلون العلامات الداكنة على الجلد أو ظهور الشامات، باعتبارها من نتائج التعرض للشمس وحروقها. مع ذلك، يجب التنبه لمثل هذه التغيرات خصوصاً في اللون والحجم والتي قد تؤشر إلى الإصابة بسرطان الجلد.
- حمّى مستمرة: الحمّى الخفيفة قد تكون ناشئة عن العديد من المسببات، لكنّ الحمّى التي لا تزول سريعاً، بالرغم من اللجوء إلى الدواء، يمكن أن تنذر بما هو أخطر، ومن ذلك أنواع من السرطان، بما فيها سرطان الدم وسرطان الغدد اللمفاوية.
اقرأ أيضاً: مرضى السرطان العرب ما زالوا يحلمون
- التعب المزمن: على الرغم من أنّ التعب بشكل عام يرتبط بالحياة اليومية، وما فيها من نشاطات مجهدة ومشاكل، فإنّ التعب الحاد والمزمن، الذي لا يعالجه النوم، يعتبر مؤشراً على سرطان القولون، وسرطان الدم، وسرطان المعدة.
- نقص الوزن غير المفهوم: مع أنّه عامل مهمل، لكنّه أساسي. فإذا نقص وزن الشخص مع حفاظه على نظام حياته المعتاد، فإنّ هنالك خطر إصابة بأحد أنواع السرطان التالية: المريء، والمعدة، والبنكرياس، والرئة.
- الألم: يمكن أن ينتج الألم عن كثير من الأسباب. لكنّ الألم المستمر، أو ذلك النوع من الألم الذي لا يزول بالدواء، قد يشكل مؤشراً للسرطان. ومن ذلك ألم الظهر الذي يمكن أن يشكل علامة لسرطان القولون أو سرطان المبيض. أما آلام الرأس الحادة والمستمرة لأيام فقد تشكل مؤشراً على سرطان الدماغ. كذلك، فإنّ سرطان العظام وسرطان الخصية يمكن أن يسببا آلاماً حادة في مراحل تطورهما الأولى.
- أورام تحت الجلد: ترتبط عادة بسرطاني الثدي والخصية.
- تورم القدم: مؤشر آخر مهم خصوصاً لدى النساء، فتورم القدم أو الساق بالترافق مع إفرازات مهبلية، يمكن أن يشكل علامة على سرطان عنق الرحم.
- بقع بيضاء في الفم: ترتبط عادة بالمدخنين ويمكن أن تظهر لدى الرجال والنساء على حدّ سواء، مع أنّها أكثر لدى الرجال، ويمكن أن تؤدي إلى سرطان الحنجرة.
- تغيرات على الجلد: مثل هذه التغيرات منتشرة بكثرة لكن يجري تجاهلها غالباً. فكثيرون يتجاهلون العلامات الداكنة على الجلد أو ظهور الشامات، باعتبارها من نتائج التعرض للشمس وحروقها. مع ذلك، يجب التنبه لمثل هذه التغيرات خصوصاً في اللون والحجم والتي قد تؤشر إلى الإصابة بسرطان الجلد.
- حمّى مستمرة: الحمّى الخفيفة قد تكون ناشئة عن العديد من المسببات، لكنّ الحمّى التي لا تزول سريعاً، بالرغم من اللجوء إلى الدواء، يمكن أن تنذر بما هو أخطر، ومن ذلك أنواع من السرطان، بما فيها سرطان الدم وسرطان الغدد اللمفاوية.
اقرأ أيضاً: مرضى السرطان العرب ما زالوا يحلمون