صحة

انطلقت اليوم حملة التطعيم ضدّ شلل الأطفال في قطاع غزة مستهدفة نحو 640 ألف فلسطيني صغير مهدَّد بهذا المرض الذي يُفاقم الأزمة الصحية وسط الحرب الإسرائيلية.

تنتشر إصابات التهاب الكبد الوبائي من نوع (أ) في العديد من مناطق سيطرة النظام السوري، نتيجة تلوث المياه بسبب اختلاط مياه الشرب بمياه الصرف الصحي

أطلقت وزارة الصحة في غزة من مدينة خانيونس جنوبي القطاع، السبت، حملة تطعيم ضد شلل الأطفال لمن دون 10 سنوات، بالتعاون مع مؤسسات دولية.

عبّر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس عن ثقته بإمكانية وضع حدّ لتفشّي جدري "إم بوكس" في أفريقيا، وذلك في الأشهر الستّة المقبلة.

قال وزير الصحة الفلسطيني ماجد أبو رمضان، الجمعة، إن حملة التطعيم ضد شلل الأطفال تحت سن 10 سنوات في محافظة غزة والشمال ستكون من 9 وحتى 12 سبتمبر المقبل

هل أعطت إسرائيل بالفعل "الضوء الأخضر" لإطلاق الأمم المتحدة وشركائها حملة التطعيم ضدّ شلل الأطفال في قطاع غزة، أم أنّ في الأمر مراوغة ما؟

يكتسي تطعيم الأطفال قبل المدارس أهمية كبيرة تتجسد في حمايتهم من الإصابة بعدة أمراض أحياناً تكون فتاكة، إذ تعمل اللقاحات على تحفيز الدفاعات الطبيعية في الجسم.

تمضي إسرائيل في حربها على أطفال غزة، وهذه المرّة من خلال عرقلة عملية تحصينهم ضدّ شلل الأطفال التي تُعَدّ أولوية، رغم توافر أكثر من 1.2 مليون جرعة من اللقاح.