تواجه مدارس المحافظات الخاضعة لسيطرة النظام السوري مشاكل لم تحل في البنى التحتية. المقاعد قديمة ودورات المياه مهملة، والخزانات لا تنظف، ومبادرات الأهالي تهدف إلى الحفاظ على جيل من الضياع.
تُقلق التعديلات التي يجريها الحوثيون على المناهج التعليمية الأهل، وخصوصاً أنها تهدف إلى تعزيز معتقداتهم وأفكارهم. يصفون ما يحدث بأنه "تعبئة قسرية للأطفال". في المقابل، يقول الحوثيون إنهم يواكبون التطورات.
عندما استأنف طلاب المرحلة الثانوية في مدرسة باكستون بمدينة ويليامز تاون، في ولاية ماساتشوستس الأميركية، التعليم الحضوري في خريف عام 2020، لاحظ مدير المدرسة بيتر بيك أن الطلاب باتوا لا يعرفون كيفية التفاعل بعضهم مع بعض
نما انتشار المخدرات في العراق في الأعوام العشرة الأخيرة، وزاد عدد المتعاطين والتجار، ودخلت مواد خطرة البلاد. ويطالب مراقبون بوضع خطط استراتيجية لمواجهة الآفة التي تستهدف الشباب وطلاب الجامعات والمدارس