طلاب وشباب

تواجه مدارس المحافظات الخاضعة لسيطرة النظام السوري مشاكل لم تحل في البنى التحتية. المقاعد قديمة ودورات المياه مهملة، والخزانات لا تنظف، ومبادرات الأهالي تهدف إلى الحفاظ على جيل من الضياع.

تُقلق التعديلات التي يجريها الحوثيون على المناهج التعليمية الأهل، وخصوصاً أنها تهدف إلى تعزيز معتقداتهم وأفكارهم. يصفون ما يحدث بأنه "تعبئة قسرية للأطفال". في المقابل، يقول الحوثيون إنهم يواكبون التطورات.

تقدر الحكومة الصومالية أن نحو 50 في المائة من الأطفال محرومون من الدراسة، وأن نسبة التسرب المدرسي تبلغ 40 في المائة، وأن النسبة أكبر في المخيمات.

عندما استأنف طلاب المرحلة الثانوية في مدرسة باكستون بمدينة ويليامز تاون، في ولاية ماساتشوستس الأميركية، التعليم الحضوري في خريف عام 2020، لاحظ مدير المدرسة بيتر بيك أن الطلاب باتوا لا يعرفون كيفية التفاعل بعضهم مع بعض

أرادت مبادرة "مسارات" إحياء الأمل لدى السوريين الذين انقطعوا عن الدراسة نتيجة الحرب وعوامل أخرى، ونجحت في تعليم كثيرين

يعيش الطلاب بمخيمات النازحين في الصومال ظروفاً صعبة، فلا شيء في هذا المكان يأذن لهم ببدء الدراسة حتى جرس التنبيه للحصص غاب عن المدرسة.

نما انتشار المخدرات في العراق في الأعوام العشرة الأخيرة، وزاد عدد المتعاطين والتجار، ودخلت مواد خطرة البلاد. ويطالب مراقبون بوضع خطط استراتيجية لمواجهة الآفة التي تستهدف الشباب وطلاب الجامعات والمدارس

استعرض طلاب فلسطينيون في قطاع غزة، اليوم الأحد، مشاريع وابتكارات ذكية، وذلك في "معرض الابتكارات الإلكترونية والذكاء الاصطناعي الأول".