كانت الأجيال السابقة من الطلاب في الجزائر تحتفظ بالكراريس وكلّ ما يربطها بمسارها التعليمي باعتبارها جزءاً من ذاكرتها الشخصية، أما الأجيال الحالية فتتخلص منها.
اعتاد تلاميذ قطاع غزة على معاودة الدراسة بعد توقفها خلال الاعتداءات الإسرائيلية. إلا أن العدوان الحالي دمر القطاع التعليمي، وأصبحت العودة إلى التعليم أمرا شاقا.
يواصل أكثر من 800 ألف طالب امتحانات شهادة البكالوريا في الجزائر، لكن هناك قصة مثيرة ضمن مسار التحضير، ، إذ يسبقه وضع أكثر من 140 معلماً في "الحجز التربوي".