دخل الاحتقان بين طلاب كليات الطب في المغرب من جهة، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار ووزارة الصحة والحماية الاجتماعية من جهة أخرى، مرحلة حاسمة.
أصبح رفض منح التأشيرات يطاول فئات في تونس كانت حتى وقت غير بعيد تنتقل بشكل دائم إلى دول أوروبية من دون مواجهة إشكالات، وبينهم أكاديميون وأطباء ومحامون.
أطلقت الجزائر موسماً ثانياً من التدريب المهني لاستيعاب متسرّبين من المدارس وشباب عاطلين من العمل، من أجل تمكينهم من بناء مستقبلهم وضمان انخراطهم في المجتمع.