يسعى أساتذة في تونس إلى تعويض غياب العملية التعليمية الجامعية بالنسبة للطلاب الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي، من خلال مبادرة تعليمية عبر منصات خاصة.
لم تشهد المدارس في مناطق سيطرة النظام السوري أعمال ترميم أو تجديد منذ سنوات، وتفتقر حالياً إلى أدنى التجهيزات في إطار تدابير متعمّدة للتأثير على التعليم.
داخل خيمة صغيرة في أحد مخيمات النزوح بمدينة رفح، تقدم المعلمة جميلة حلاوة دروساً من منهاج فلسطيني للأطفال، رغم الظروف الصعبة جراء الحرب التي تشنها إسرائيل