توجهت زاوية "برأيكم" بسؤال "هل تستطيعون توفير مصاريف الخدمات الصحية في بلدكم؟". وجاءت جل الأجوبة غير راضية عن تكاليف ولوج المستشفيات والاستفادة من الخدمات الصحية. وقال 80% من المشاركين إن الخدمات الصحية في بلدانهم "مكلفة"، فيما رأى 20% من المعلقين على السؤال أنها "متاحة، وتوفرها المصالح الصحية العامة مجاناً".
وشارك في الاستطلاع عبر وسائل ومواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك، تويتر، وواتسآب)، مواطنون من دول: مصر، المملكة العربية السعودية، الكويت، اليمن، سورية، تونس، فلسطين، المغرب، الجزائر، العراق، مصر، لبنان.
اقرأ أيضا: أسعار الأدوية في العالم العربي "نار"
وأشار مشارك من اليمن إلى أن ظروف الحرب في البلد رفعت كثيراً من كلفة الاستفادة من الخدمات الصحية، وأورد مواطن من تونس أن المصاريف الصحية في بلده "غالية ولا يقدر عليها إلى القليل من الناس". وجاءت تعليقات مجموعة من المشاركين عبر "واتسآب" ساخطة على خدمات المستشفيات العمومية، والتي تفرض رسوماً مرتفعة على علاج الأمراض الخطيرة، والقيام بالعمليات الجراحية، مقابل خدمة ضعيفة وظروف إقامة غير صحية. وجاء في تعليقات أخرى، أن المواطنين يرهقهم اللجوء الاضطراري إلى المصحات الخاصة للبحث عن رعاية صحية ممتازة.
أما الفئة الثانية، والتي اعتبرت أن مصاريف الخدمات الصحية مناسبة، فربطت ذلك بجودة ما تقدمه المستشفيات العامة في بلادها، والدعم الحكومي للفئات التي لا تستطيع توفير مصاريف العلاج داخل المصحات الخاصة.
وشارك في الاستطلاع عبر وسائل ومواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك، تويتر، وواتسآب)، مواطنون من دول: مصر، المملكة العربية السعودية، الكويت، اليمن، سورية، تونس، فلسطين، المغرب، الجزائر، العراق، مصر، لبنان.
اقرأ أيضا: أسعار الأدوية في العالم العربي "نار"
وأشار مشارك من اليمن إلى أن ظروف الحرب في البلد رفعت كثيراً من كلفة الاستفادة من الخدمات الصحية، وأورد مواطن من تونس أن المصاريف الصحية في بلده "غالية ولا يقدر عليها إلى القليل من الناس". وجاءت تعليقات مجموعة من المشاركين عبر "واتسآب" ساخطة على خدمات المستشفيات العمومية، والتي تفرض رسوماً مرتفعة على علاج الأمراض الخطيرة، والقيام بالعمليات الجراحية، مقابل خدمة ضعيفة وظروف إقامة غير صحية. وجاء في تعليقات أخرى، أن المواطنين يرهقهم اللجوء الاضطراري إلى المصحات الخاصة للبحث عن رعاية صحية ممتازة.
أما الفئة الثانية، والتي اعتبرت أن مصاريف الخدمات الصحية مناسبة، فربطت ذلك بجودة ما تقدمه المستشفيات العامة في بلادها، والدعم الحكومي للفئات التي لا تستطيع توفير مصاريف العلاج داخل المصحات الخاصة.