أكدت غالبية المشاركين في استطلاع الأسبوع على أن اقتناء هاتف خليوي من عدمه لا يعتبر من محددات الفقر. وجاءت الأجوبة على سؤال: "هل تعتبرون أن امتلاك الهاتف الخليوي من عدمه، من محددات الفقر؟"، 74% كلا. 14% نعم، و12% "لا أعرف".
وشارك في الاستطلاع 323 مشاركاً عبر فيسبوك، وتويتر، وواتسآب، من لبنان، سورية، اليمن، الجزائر، تونس، مصر، الأردن.
وقال إسلام خليل من مصر: "الجوال أصبح سلعة ضرورية لا يمكن الاستغناء عنها، ولا يعني امتلاك جوال أن الشخص غير فقير، فقد لا يكون لديه ما يكفي احتياجاته الأساسية، لكن لديه جوال لأنه وسيلة اتصاله بفرص العمل وخلافه". وأجاب محمد خشاب من لبنان أن "المعيار شخصي حتّى بين الفقراء. ما يعني أن الفقير يحتاج إلى الخليوي لأداء عمل منتج، برأيي الخليوي حتى الذكي أصبح الآن من متطلبات الحياة الاساسية، ولا يشكل معياراً للفقر كونه يؤمن خدمة أساسية لكل شرائح البشر بما فيها الفقيرة".
ورد أحمد غملوش قائلاً: "كلا والدليل على ذلك، أن الباحث أديب نعمة كان في إطار تحديد مؤشر الفقر في طرابلس وشطب امتلاك الخليوي من المؤشرات لأنه اكتشف ان الكل لديهم خليوي".
وقال إسلام خليل من مصر: "الجوال أصبح سلعة ضرورية لا يمكن الاستغناء عنها، ولا يعني امتلاك جوال أن الشخص غير فقير، فقد لا يكون لديه ما يكفي احتياجاته الأساسية، لكن لديه جوال لأنه وسيلة اتصاله بفرص العمل وخلافه". وأجاب محمد خشاب من لبنان أن "المعيار شخصي حتّى بين الفقراء. ما يعني أن الفقير يحتاج إلى الخليوي لأداء عمل منتج، برأيي الخليوي حتى الذكي أصبح الآن من متطلبات الحياة الاساسية، ولا يشكل معياراً للفقر كونه يؤمن خدمة أساسية لكل شرائح البشر بما فيها الفقيرة".
ورد أحمد غملوش قائلاً: "كلا والدليل على ذلك، أن الباحث أديب نعمة كان في إطار تحديد مؤشر الفقر في طرابلس وشطب امتلاك الخليوي من المؤشرات لأنه اكتشف ان الكل لديهم خليوي".