القبول بالدخول في الكتابة عن الكتاب المؤثِّـر، في حياة الكتّاب والباحثين والدارسين والمفكرين، لا يخلو من أهمية وبخاصة في حال الاستناد إلى منظور فكري رحب يقرّ بأدوار كتب محدّدة أسهمت في التأثير في حضارات وشعوب وثقافات
لقد أضفى المجتمع طابعاً مؤسسيّاً على الصوت الجندري التراتبي، وكل ذلك في المنظور المتشدّد الذي أفضى بدوره إلى طمس صوت الإنصاف والعدالة، لكي لا تفوتنا الإشارة إلى المساواة المرفوضة أساساً وعلى صعيدي الواقع والخطاب معاً