منذ نحو خمسة أعوام، أطلق ناشطون عراقيون حملة للوعية بأهمية حماية المواقع الأثرية في البلاد، والتي يقدر عددها بنحو 150 ألفاً.
شجع المردود المادي الذي تحققه الكراجات أشخاصاً ينتمون إلى جهات متنفذة، أو مليشيات على استغلال الأهالي، فارضين وجودهم في الشارع بالقوة.
تحرق أعمال شاقة سنوات الطفولة في العراق وتبعد الأطفال عن الحياة الطبيعية المتمثلة في تحصيل العلم واللعب ومزاولة هواياتهم المفضلة.
لا يعد انتشار الكلاب السائبة أمراً جديداً في العراق، وطالما اتخذت الجهات الحكومية إجراءات لتقليص عددها، لكن دائماً ما تعود المشكلة إلى الظهور بعد حين.
طوال 40 عاماً متصلة كان "الباص الأحمر" هو وسيلة النقل الأولى داخل بغداد بعد تدشينه في خمسينيات القرن العشرين، ثم انخفض عدد حافلاته، وتوقف عن العمل قبل أن يعود.
تستمر ظاهرة عمالة الأطفال في العراق لأسباب عدة، أبرزها الفقر وحاجة العائلات إلى معيل، ما يدفع بعض الأهل إلى إجبار أولادهم على العمل في وقت مبكر.
تكثر حالات العثور على أطفال حديثي الولادة في شوارع العراق ما يطرح تساؤلات حول دور الجهات الرسمية والمجتمع المدني.
اختارت عائلات عربية الاستقرار في مدن إقليم كردستان العراق بعدما زارت بغداد ومحافظات أخرى، والهدف هو العيش المطمئن.
كرر خبراء تحذيراتهم من زيادة نسب التلوث في العراق جراء ارتفاع درجات الحرارة خلال الصيف الحالي؛ ما ينتج عنه مخاطر كبيرة على الإنسان والبيئة.
يزاول عمال كثيرون في العراق مهنهم في ظروف ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، باعتبارهم مجبرين على فعل ذلك لكسب لقمة العيش.