الخطورة في نتائج حالة الشارع الفلسطيني الحالية، في الأراضي المحتلة في 1948، أن الصورة التي سترتسم، وسيستغلها نظام الأبارتهايد، في حالة فشل القائمتين العربيتين في تجاوز نسبة الحسم، أن الفلسطينيين نزعوا ثقتهم من أحزابهم، وليس من برلمانٍ غالى في تهميشهم.