في روايته الثانية "وارث الشواهد"، يشتبك الكاتب الفلسطيني، وليد الشرفا، مع تعقيدات أزمنة الاحتلال والمكان الفلسطيني المقاوم للسردية الاستعمارية. يقف الفلسطينيّ في الرواية وقد تكالبت عليه الروايات والحكايات. الفلسطينيّ هنا يدفع ثمن تاريخ المقدس، تاريخُ شهادةِ زور الحاضر.