أخفى انتشار اللغة العربية العديد من النقائص، إذ اكتسب تدريسها واستخدامها بعداً نفعياً، وتركّزت مقرّرات التدريس على القواعد والترجمة وعدد الكلمات والمحادثة، لتخريج المترجمين الذين تحتاجهم الصين في مجالات الدبلوماسية والاقتصاد والتجارة، في حين أُهمل تدريس آدابها وتاريخها وثقافتها.