يتنقل المواطن مروان شهوان داخل قبو منزله بين قطع أثرية وفنية، تعود لحضارات قديمة، عاشت في فلسطين، حيث جمعها خلال فترة 30 عاماً من حياته، وصلت لأكثر من عشرة آلاف قطعة أثرية.
تربية الطيور في غزة تحولت من هواية إلى تجارة بين شباب غزة، فبعضهم يقبل على اقتناء الحمام الغريب والعصافير بغرض الزينة والمتعة، بينما بعض آخر يتخذها مصدر دخل له في ظل ظروف إنسانية غير مسبوقة "كارثية" لسكان غزة.
يقف الشاب إبراهيم ارحيم متكئاً على عكازه داخل ورشته للحفر على الخشب في مدينة غزة، لكن القصة ليست هنا؛ فالغرابة تنبع من كون أن إبراهيم شاب مصاب بشلل الأطفال، لكنه نجح في تحقيق حلمه برفقة صديقه
تقول منصور: "اخترت طريقًا مختلفًا حيث تركت المرسم والألوان الاصطناعية، ولجأت للطبيعة والخيرات من حولي، خاصة أنني أعشق المطبخ وفن الطبخ"، ومن هنا جعلت منبع ريشتها من مطبخها والتي اكتشفتها عائلتها منذ نعومة أظافرها.
رغم صغر سنها الذي لم يتجاوز بعد ست سنوات إلا أن الطفلة هلا البطراوي حفرت اسمها كأصغر فارسة لقفز الحواجز في فلسطين. في نادي الجواد للفروسية غرب مدينة غزة تدربت هلا على قفز الحواجز واكتسبت مهارات التعامل مع الخيل الأصيل
ألح أحمد في طلب الخروج من والده، وأن توجهه سيكون نحو المشاركة في مسيرة وسط مدينة غزة، بعيداً عن خطوط التماس مع الاحتلال. ووافق والده على خروجه في نهاية المطاف