يجب على العمل الحقوقي في الشأن السوري أن يرتقي إلى مستوى أكثر مهنية وأن لا يكون مجال آخر يتسابق المختصون وغير المختصين فيه إلى ابتكار مجموعات فرضياً تعمل عليه دون امتلاك الخلفية المناسبة.
ما زالوا يعملون من أجل الشعب ومن أجل الثورة وبدون مقابل، يعملون بصمت وبعيداً عن الأنظار وفي ظل أسوأ الأوضاع والمخاطر.