على ساسة الحوار أن يدركوا جيداً النقطة التي وصلت إليها أزمة الدولة الوطنية في ليبيا، والتي تعني أزمة 6 ملايين مواطن ليبي، مهددين في معاشهم وأمنهم ومستقبل أبنائهم.